يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ٠٤ ديسمبر إلى ٠٨ ديسمبر إذا أكملت طلبك خلال 3hrs 8mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ٠٤ ديسمبر إلى ٠٨ ديسمبر إذا أكملت طلبك خلال 3hrs 8mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
هذا البائع جديد على جوميا وليس لديه نقاط كافية لتقييم أدائه حتى الآن
مواصفات المنتج
يقال أحيانا أن الفلسفة هي تاريخ الفلسفة. وهذا الكتاب الصغير الحجم، العظيم القيمة، لا يتحدث بالتفصيل عن الأفكار والفلسفات بقدر ما يتحدث عن تاريخ المدارس الفلسفية ومؤسسيها وأتباعها منذ أيام فيثاغورس إلى "مدرسة" ابن سينا الفلسفية، مرورا بأكاديمية أفلاطون، ثم "لوقيون" أو "ليسيوم" أرسطو، ثم الرواقية والأبيقورية، ثم مدرسة الإسكندرية التي فاقت في مداها وأهميتها كل ما سبق، إذ لم تكن مدرسة بقدر ما كانت معهد أبحاث، واحتضنت كل الفلسفات وتخصصت بدرجة أكبر في العلوم والطب، ثم فلسفة أفلوطين في الاسكندرية والتي أصبحت تعرف فيما بعد باسم "الأفلاطونية المحدثة"، ثم انتقل مشعل الفلسفة إلى جنديسابور في فارس بعدما أغلق الإمبراطور جستنيان الأكاديمية واللوقيون في القرن السادس، ثم انتقل التيار الفلسفي إلى بغداد والفلسفة الإسلامية التي ترجمت كل المؤلفات المهمة في الفلسفة والعلوم من المدارس السابقة وأضافت إليها الكثير من الأفكار والإبداع، حيث يتحدث المؤلف عن الاتجاهات والمدارس الفلسفية عند كل من الكندي والفارابي وابن سينا رحلة مثيرة وممتعة، وكتاب في غاية الإمتاع والفائدة