product_image_name-Generic-الشوارع الخلفية-1

مشاركة هذا المنتج

الشوارع الخلفية

جنيه 235.00

3 units left

شحن مجاني الي 6 اكتوبر

عروض

التوصيل والارجاع

اختار العنوان

محطة الاستلام

شحن مجاني
جاهز للاستلام بين يوم ‎١٠ مايو‎ و يوم ‎١٣ مايو‎ عند الطلب في غضون ‎7hrs 19mins

توصيل للمنزل

مصاريف الشحن جنيه 35.00
يتم التوصيل بين يوم ‎١٠ مايو‎ و يوم ‎١٣ مايو‎ عند الطلب في غضون ‎7hrs 19mins

سياسة الارجاع

يمكنك ارجاع اغلب المنتجات خلال 14-30 يوم من تاريخ الشراء، مع ضرورة الإبلاغ عن وجود اي عيب ظاهر في خلال 48 ساعة، للإستثناءات والشروط راجع سياسة الإرجاع من هنا.تفاصيل

بيانات البائع

Diwan Bookstores

100%تقييم البائع

38 المتابعين

تابع

أداء البائع

معدل سرعه توصيل الطلب: ممتاز

تقييم الجودة: ممتاز

مواصفات المنتج

أعتبر أن اللورد كرومر هو بطل هذا الكتاب بلا منازع، كما أعتبره "أبو التاريخ الحديث المزيف"، التاريخ الذي وضعه الرجل لخدمة القوى الاستعمارية وتمجيدها وإظهارها في ثوب المنقذ المتحضر من جانب، والتقليل من مصر من جانب آخر، باعتبارها دولة متخبطة تحتاج إلى وصاية ورعاية أجنبية._x000D_
عاش الرجل في مصر في الفترة (1883:1907)، إذ كان حاكماً فعلياً للدولة، والغريب أنه لما مات في فبراير 1917، احتفت به جريدة «اللطائف المصورة» بمانشيت كبير كانت كلماته: «وفاة اللورد كرومر– مصلح مصر». وفي متن الصفحة الأولى ورد: «لا يختلف اثنان في أن الرجل العظيم الراحل اليوم هو محيي مصر الحديثة بمعنى الكلمة، ولو ادعى المكابرون المتعنتون ظاهراً أن البلاد بطبيعة الحال سائرة على سنن التقدم (بحكم مذهب دارون في النشوء والارتقاء)، سواء كان كرومر أو لم يكن، فإن هؤلاء يعلمون في ضمائرهم حق العلم أن مصر التي يتمتع سكانها بما لا يحلم بالتمتع به سكان معظم البلدان الأوروبية من الراحة والطمأنينة واستتباب الأمن ورخاء العيش إنما هي مصر الحديثة التي أوجدها الفقيد الكريم من العدم»._x000D_
لا تندهش عزيزي القارئ من تلك الكلمات، فقط صارت تلك النظرة منهجاً لبعض المؤرخين من بعد ذلك، وبات ما بثه من سموم، وكأنه حقيقة!

المواصفات

المواصفات الرئيسية

أعتبر أن اللورد كرومر هو بطل هذا الكتاب بلا منازع، كما أعتبره "أبو التاريخ الحديث المزيف"، التاريخ الذي وضعه الرجل لخدمة القوى الاستعمارية وتمجيدها وإظهارها في ثوب المنقذ المتحضر من جانب، والتقليل من مصر من جانب آخر، باعتبارها دولة متخبطة تحتاج إلى وصاية ورعاية أجنبية._x000D_
عاش الرجل في مصر في الفترة (1883:1907)، إذ كان حاكماً فعلياً للدولة، والغريب أنه لما مات في فبراير 1917، احتفت به جريدة «اللطائف المصورة» بمانشيت كبير كانت كلماته: «وفاة اللورد كرومر– مصلح مصر». وفي متن الصفحة الأولى ورد: «لا يختلف اثنان في أن الرجل العظيم الراحل اليوم هو محيي مصر الحديثة بمعنى الكلمة، ولو ادعى المكابرون المتعنتون ظاهراً أن البلاد بطبيعة الحال سائرة على سنن التقدم (بحكم مذهب دارون في النشوء والارتقاء)، سواء كان كرومر أو لم يكن، فإن هؤلاء يعلمون في ضمائرهم حق العلم أن مصر التي يتمتع سكانها بما لا يحلم بالتمتع به سكان معظم البلدان الأوروبية من الراحة والطمأنينة واستتباب الأمن ورخاء العيش إنما هي مصر الحديثة التي أوجدها الفقيد الكريم من العدم»._x000D_
لا تندهش عزيزي القارئ من تلك الكلمات، فقط صارت تلك النظرة منهجاً لبعض المؤرخين من بعد ذلك، وبات ما بثه من سموم، وكأنه حقيقة!

المواصفات

  • SKU: GE810BM1LCS16NAFAMZ
  • بلد الصنع: Egypt
  • نوع المتجر: Jumia Mall

آراء العملاء الموثقة

لم يتم تقييم المنتج بعد

الشوارع الخلفية

الشوارع الخلفية

جنيه 235.00

المنتجات التي تمت مشاهدتها مؤخرًا

عرض الكل