يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ٠٢ أكتوبر إلى ٠٥ أكتوبر إذا أكملت طلبك خلال 1hrs 49mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ٠٢ أكتوبر إلى ٠٥ أكتوبر إذا أكملت طلبك خلال 1hrs 49mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
هذا البائع جديد على جوميا وليس لديه نقاط كافية لتقييم أدائه حتى الآن
مواصفات المنتج
كتاب وتلك الأيام تأليف أدهم شرقاوي .. 13 يناير 1950 حيث ظهور شخصية (ميكى ماوس) للأطفال وبداية ثورة الرسوم المتحركة حيث لاقت بوقتها الكثير من النجاح والفشل سويا وهنا يوضح الكاتب ان الأداة بشكل عام بخيرها وشرها لا يتوقف عليها ولكنه يتوقف على طريقة استخدامها واسلوبها كمثل الرسوم المتحركة كمثل بسيط صنفت خيرا بانها تساعد الأطفال لتعلم اللغة ولكنها تضرهم بالوقت ذاته في الابتعاد عن الدراسة وتحصيل العلم ، في النهاية خير او شر الأداة يتوقف على طريقة الاستخدام. 1 أغسطس 1950 حيث ظهور اول واجب منزلي بالتاريخ حيث ابتكرها أحد المعلمين في إيطاليا وكان الهدف منها آنذاك معاقبة بعض التلاميذ الا انها تحولت الى عادة وفكرة من أكثر الأفكار المؤذية للطفل على مر التاريخ بوجهة نظري فكم من طفل ترك طفولته وبراءته بسبب الواجبات المنزلية وكم من طفل كره التعليم والتحصيل بسبب تلك الفكرة العقيمة والتي لم يكنها هدفها الا المعاقبة.
المواصفات
المواصفات الرئيسية
كتاب وتلك الأيام تأليف أدهم شرقاوي .. 13 يناير 1950 حيث ظهور شخصية (ميكى ماوس) للأطفال وبداية ثورة الرسوم المتحركة حيث لاقت بوقتها الكثير من النجاح والفشل سويا وهنا يوضح الكاتب ان الأداة بشكل عام بخيرها وشرها لا يتوقف عليها ولكنه يتوقف على طريقة استخدامها واسلوبها كمثل الرسوم المتحركة كمثل بسيط صنفت خيرا بانها تساعد الأطفال لتعلم اللغة ولكنها تضرهم بالوقت ذاته في الابتعاد عن الدراسة وتحصيل العلم ، في النهاية خير او شر الأداة يتوقف على طريقة الاستخدام. 1 أغسطس 1950 حيث ظهور اول واجب منزلي بالتاريخ حيث ابتكرها أحد المعلمين في إيطاليا وكان الهدف منها آنذاك معاقبة بعض التلاميذ الا انها تحولت الى عادة وفكرة من أكثر الأفكار المؤذية للطفل على مر التاريخ بوجهة نظري فكم من طفل ترك طفولته وبراءته بسبب الواجبات المنزلية وكم من طفل كره التعليم والتحصيل بسبب تلك الفكرة العقيمة والتي لم يكنها هدفها الا المعاقبة.