يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ٠٢ يوليو إلى ٠٦ يوليو إذا أكملت طلبك خلال 17hrs 12mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ٠٢ يوليو إلى ٠٦ يوليو إذا أكملت طلبك خلال 17hrs 12mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
لايمكن الحديث عن السلفية بوصفها تيارا دينيا – أو سياسيًا – واحدًا، فالحق أن هناك العديد من " السلفيات " التي تتباين رؤاها الدينية ومواقفها السياسية ، بدءًا بالتيارات التي تحرم – قطعيًا – الخروج على الحاكم و" إن أخذ مالك وضرب ظهرك " وانتهاءًا بالسلفية القتالية – ولا أقول الجهادية – التي تبيح الخروج على على الحاكم ومواجهته بالسلاح إذا لم يطبق ما أنزله الله ،وتراه طاغوتًا يحكم بهواه رافضًا حكم الله الذي لاحكم إلا له .وعلى الرغم من الموقف المبدئي الذي يكاد تجمع عليه أغلبية التيارات السلفية وهو رفض المشاركة السياسية، باعتبار الديمقراطية نظامًا علمانيًا مستعارًا من الغرب الكافر ، أقول على الرغم من ذلك فقد عدلت السلفية من موقفها هذا بعد أحداث ثورة 25يناير، التي رأت فيها فرصة للوصول للسلطة وتبديل هوية المجتمع .من هنا كان لزاما على القوى العلمانية- الساعية إلى إقامة دولة مدنية حديثة تعتمد على الديمقراطية وحقوق المواطنة – أن تواجه هذا الفكر السلفي الرافض والمعادي لكل قيم الدولة الحديثة .
المواصفات
المواصفات الرئيسية
Category Type: Religion Author: د. محمد السيد إسماعيل ISBN: 9789779916811Publisher: وكالة الصحافة العربيةBook Language: ArabicNumber Of Pages: 161