يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ٠٢ يوليو إلى ٠٦ يوليو إذا أكملت طلبك خلال 12hrs 17mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ٠٢ يوليو إلى ٠٦ يوليو إذا أكملت طلبك خلال 12hrs 17mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
يقول صاحب القاموس: الخلُق هو الطبع والسَّجِية،الخُلق إذن هيئة أو صفة للنفس ..غير أن للنفس قوًى مختلفة، ووظائف متنوعة؛ فهناك ملكات الإدراك، والتفكير، والحكم، والتخيُّل، والتذكُّر، وهناك الوجدانات والانفعالات، وهناك الغرائز والنزَّعات. فإذا كانت هذه القوى النفسية كلُّها تصدر عنها آثارها في سهولة ويُسْر، هل يسوغ لنا أن نسمِّي شيئًا منها خلُقًا؟... كلا !ويرى مؤلف الكتاب أن الخلُق ليس صفةً للنفس في جملتها، ولكن في جانبٍ معيَّن من جوانبها. وليس هذا الجانب هو جانب العقل والمعرفة، ولا جانب الشعور والعاطفة؛ وإنما هو جانب القصد والإرادة.والخلُق هو قوة راسخة في الإرادة، تنزع بها إلى اختيار ما هو خير وصلاح - إن كان الخلق حميدًا - أو إلى اختيار ما هو شرٌّ وجَور - إن كان الخلق ذميمًا.
المواصفات
المواصفات الرئيسية
Category Type: PhilosophyAuthor: د. محمد عبد الله درازISBN: 9789779916873Publisher: وكالة الصحافة العربيةBook Language: ArabicNumber Of Pages: 17