يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ١٣ يوليو إلى ١٤ يوليو إذا أكملت طلبك خلال 20hrs 42mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ١٣ يوليو إلى ١٤ يوليو إذا أكملت طلبك خلال 20hrs 42mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
ولد علم التنجيم مع بزوغ فجر الإنسانية، مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بوجود الإنسان على الأرض. في بداياته، ومع تطور الحضارات الأولى، نشأ لدى الإنسان اهتمام عميق بمراقبة النجوم والكواكب وحساب حركاتها المنظمة. استخدم هذه المعارف في محاولاته للتنبؤ بمستقبله، كمحاولة لتهدئة نفسه وتقليل مخاوفه من المجهول. في هذه الرحلة المستمرة لإيجاد قوة أعظم تتحكم في مصائرهم، بدأت الحسابات الأولية لعلم الفلك في الظهور. في ذلك الزمان، كان الفلكيون هم المنجمون أيضاً، ولم يكن هناك فصل واضح بين العلمين. كان اليونانيون القدماء من بين أوائل من وضعوا الأسس الرئيسية للتنجيم، والتي لا تزال مستخدمة حتى اليوم. هذه الأسس لا تعكس فقط محاولة لفهم العالم الكوني، وإنما أيضاً تطلع الإنسان الدائم لفهم مكانته ومصيره في هذا الكون الواسع. وتعود جذور علم التنجيم إلى العصور القديمة، متشابكة بعمق مع تاريخ الإنسان. فهي ترتبط ببداية وعي الإنسان بأن الأرض تحت قدميه تمثل الأرضية التي يقف عليها، بينما السماء بنجومها تمثل السماء فوقه. هذا الفهم الأولي أتاح للإنسان فهم دورات الفلك وتغيرات المواسم والفصول. لاحظ علماء الآثار والباحثون أدلة تشير إلى ذلك في النقوش والرموز والعلامات التي عُثر عليها على قطع العظام وجدران الكهوف.
المواصفات
المواصفات الرئيسية
التصنيف: علوم
الكاتب: أحمد رجب
الترقيم الدولي: 9789778854411
الناشر: أزهى
اللغة: العربية
عدد الصفحات: 149