Englishعربي
الصفحة الرئيسيةكتب وأفلام وموسيقىكتب تحفيز النفساحببت وغدا التعافى من العلاقات المؤذية
product_image_name-Generic-احببت وغدا التعافى من العلاقات المؤذية-1

مشاركة هذا المنتج

احببت وغدا التعافى من العلاقات المؤذية

220.00 جنيه

8 units left

شحن مجاني الي 6 اكتوبر
0 out of 5
(لا يتوفر تقييم)

عروض

التوصيل والارجاع

اختار العنوان

محطة الاستلام

شحن مجاني
جاهز للإستلام من ‎٢١ يوليو‎ إلى ‎٢٢ يوليو‎ إذا أكملت طلبك خلال ‎17hrs 4mins

توصيل للمنزل

مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ‎٢١ يوليو‎ إلى ‎٢٢ يوليو‎ إذا أكملت طلبك خلال ‎17hrs 4mins

بيانات البائع

Diwan Bookstores

96%تقييم البائع

69 المتابعين

تابع

أداء البائع

معدل سرعه توصيل الطلب: جيد

تقييم الجودة: ممتاز

تقييم العملاء: ممتاز

مواصفات المنتج

دوما ننتظر شخصا ما .. نظن أن بتنزله تنمحي كافة أوجاعنا .. نتوهم أن بإشراقته علي ظلمة أكواننا يتبدد التيه والحيرة ويغمرنا السلام .. نخدع ذواتنا خديعتنا الأعظم حين نهمس لأنفسنا وقت الوجيعة .. أن يوما ما .. وجوار شخص ما .. سنشعر بالإكتمال ! ولكننا ننسي أن عطبنا ذاتي .. وأن نقصنا مثبت فينا كنظام تشغيل ..
وأن ذاك الشخص ذاته الذي رأينا فيه المخلص وسبيل التحرر ..ربما هو من سيمنحنا خيبتنا الكبري .. ويجمع فجواتنا جميعا في فجوة واحدة .. أعظم !
وربما بدلا من أن نثمر جواره .. قد نذبل .. وننزوي .. ونتلاشي .. ونذوب !
ننسى أننا نحتاج أن نحسن صحبة أنفسنا ونداوي عطب نفوسنا .. قبل أن نترقب تنزل الآخر ..
لن يكون الآخر جنتنا أبدا ما دمنا فقط نسعى لتخدير أوجاعنا عبره .. وليست تلك العلاقة في حقيقتها سوي تلاهي لاواعي عن مقابلة الذات ومواجهة حقيقة أنفسنا !
العلاقات المرضية تبدأ هنا .. حين تصير العلاقة محض هروب وفرار .. ولا شيء أكثر ..
وإن أكثر الناس اقترافا لأخطاء الاختيار هم أولئك الذين ينتظرون بشغف ويترقبون بتلهف .. فتشتبه عليهم الوجوه .. ويسقطون فراغهم العاطفي علي وجه عابر ما ، فيشاهدونه بخلاف حقيقته ..
أولئك الذين يظنون أنهم يداوون الظمأ .. عبر تتبع السراب .. !
(حتي إذا جاءه .. لم يجده شيئا) !

المواصفات

المواصفات الرئيسية

دوما ننتظر شخصا ما .. نظن أن بتنزله تنمحي كافة أوجاعنا .. نتوهم أن بإشراقته علي ظلمة أكواننا يتبدد التيه والحيرة ويغمرنا السلام .. نخدع ذواتنا خديعتنا الأعظم حين نهمس لأنفسنا وقت الوجيعة .. أن يوما ما .. وجوار شخص ما .. سنشعر بالإكتمال ! ولكننا ننسي أن عطبنا ذاتي .. وأن نقصنا مثبت فينا كنظام تشغيل ..
وأن ذاك الشخص ذاته الذي رأينا فيه المخلص وسبيل التحرر ..ربما هو من سيمنحنا خيبتنا الكبري .. ويجمع فجواتنا جميعا في فجوة واحدة .. أعظم !
وربما بدلا من أن نثمر جواره .. قد نذبل .. وننزوي .. ونتلاشي .. ونذوب !
ننسى أننا نحتاج أن نحسن صحبة أنفسنا ونداوي عطب نفوسنا .. قبل أن نترقب تنزل الآخر ..
لن يكون الآخر جنتنا أبدا ما دمنا فقط نسعى لتخدير أوجاعنا عبره .. وليست تلك العلاقة في حقيقتها سوي تلاهي لاواعي عن مقابلة الذات ومواجهة حقيقة أنفسنا !
العلاقات المرضية تبدأ هنا .. حين تصير العلاقة محض هروب وفرار .. ولا شيء أكثر ..
وإن أكثر الناس اقترافا لأخطاء الاختيار هم أولئك الذين ينتظرون بشغف ويترقبون بتلهف .. فتشتبه عليهم الوجوه .. ويسقطون فراغهم العاطفي علي وجه عابر ما ، فيشاهدونه بخلاف حقيقته ..
أولئك الذين يظنون أنهم يداوون الظمأ .. عبر تتبع السراب .. !
(حتي إذا جاءه .. لم يجده شيئا) !

المواصفات

  • SKU: GE810BM16PQFPNAFAMZ
  • الموديل: 9789778240467
  • بلد الصنع: Egypt
  • نوع المتجر: Jumia Mall

آراء العملاء الموثقة

لم يتم تقييم المنتج بعد

احببت وغدا التعافى من العلاقات المؤذية

احببت وغدا التعافى من العلاقات المؤذية

220.00 جنيه

المنتجات التي تمت مشاهدتها مؤخرًا

عرض الكل