Englishعربي
product_image_name-Generic-هكذا تكلمت سيمون دوبوفوار-1

مشاركة هذا المنتج

هكذا تكلمت سيمون دوبوفوار

90.00 جنيه

3 units left

شحن مجاني الي 6 اكتوبر
0 out of 5
(لا يتوفر تقييم)

عروض

التوصيل والارجاع

اختار العنوان

محطة الاستلام

شحن مجاني
جاهز للإستلام من ‎١٠ يوليو‎ إلى ‎١٣ يوليو‎ إذا أكملت طلبك خلال ‎20hrs 40mins

توصيل للمنزل

مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ‎١٠ يوليو‎ إلى ‎١٣ يوليو‎ إذا أكملت طلبك خلال ‎20hrs 40mins

بيانات البائع

Diwan Bookstores

98%تقييم البائع

66 المتابعين

تابع

أداء البائع

معدل سرعه توصيل الطلب: جيد

تقييم الجودة: ممتاز

تقييم العملاء: ممتاز

مواصفات المنتج

كانت سيمون دوبوفوار رائدة على كثير من الأصعدة. فكما سارتر وكامو، واصلت هي أيضاً التفكير بفلسفة يكون لـ «الإنسان المجبر على الحرية» مكانة مركزية فيها. ففي فلسفتهم لم يُلغَ الله والآخرة فقط، بل كذلك سلطة القائد الديني: كل إنسان مسؤول بنفسه عن أفعاله، وعن خياراته التي يتخذها بخصوص الظلم في العالم. ومن لا يحتجّ على الحرب والظلم والعلاقات غير المتساوية، فهو يقبل إذن بالوضع الراهن.وقد عزوا كثيراً من أشكال الظلم للرأسمالية. لا يمكن لمجتمع طبقي مبني على تعظيم الربح إلا أن يترافق باستغلال العمال في البلدان المستولى عليها من قبل الغرب. كان كامو الوحيد من بينهم الذي انتسب فترة من الزمن إلى الحزب الشيوعي، وكذلك كان أول من اتخذ موقفاً علنياً من «الاشتراكية على أرض الواقع». أما دوبوفوار، فقد عُرِف عنها أنها بقيت طويلاً مثل سارتر من المؤيدين. ولا يخفى أنها ضاقت ذرعاً بالبيروقراطية والقمع في الاتحاد السوفيتي، غير أنها أملت أن يعمل خلفاء جوزيف ستالين على تغيير الوضع بعد وفاته في عام 1953. ارتبطت حياتها وعملها وفكرها بالحرب الباردة التي لن تشهد نهايتها. وكانت من المثقفات اللواتي اعتقدن أن الإمبريالية الأميركية سوف تفضي إلى مزيد من اللامساواة والحرب. سافرت إلى الصين وروسيا، وقابلت الرئيس السوفيتي غورباتشوف، وسمحت – غير ممتنة – أن يأخذها الحزب في جولة لترى العمال والعاملات السعداء في المصانع الكبيرة والمزارع الجماعية.

المواصفات

المواصفات الرئيسية

كانت سيمون دوبوفوار رائدة على كثير من الأصعدة. فكما سارتر وكامو، واصلت هي أيضاً التفكير بفلسفة يكون لـ «الإنسان المجبر على الحرية» مكانة مركزية فيها. ففي فلسفتهم لم يُلغَ الله والآخرة فقط، بل كذلك سلطة القائد الديني: كل إنسان مسؤول بنفسه عن أفعاله، وعن خياراته التي يتخذها بخصوص الظلم في العالم. ومن لا يحتجّ على الحرب والظلم والعلاقات غير المتساوية، فهو يقبل إذن بالوضع الراهن.وقد عزوا كثيراً من أشكال الظلم للرأسمالية. لا يمكن لمجتمع طبقي مبني على تعظيم الربح إلا أن يترافق باستغلال العمال في البلدان المستولى عليها من قبل الغرب. كان كامو الوحيد من بينهم الذي انتسب فترة من الزمن إلى الحزب الشيوعي، وكذلك كان أول من اتخذ موقفاً علنياً من «الاشتراكية على أرض الواقع». أما دوبوفوار، فقد عُرِف عنها أنها بقيت طويلاً مثل سارتر من المؤيدين. ولا يخفى أنها ضاقت ذرعاً بالبيروقراطية والقمع في الاتحاد السوفيتي، غير أنها أملت أن يعمل خلفاء جوزيف ستالين على تغيير الوضع بعد وفاته في عام 1953. ارتبطت حياتها وعملها وفكرها بالحرب الباردة التي لن تشهد نهايتها. وكانت من المثقفات اللواتي اعتقدن أن الإمبريالية الأميركية سوف تفضي إلى مزيد من اللامساواة والحرب. سافرت إلى الصين وروسيا، وقابلت الرئيس السوفيتي غورباتشوف، وسمحت – غير ممتنة – أن يأخذها الحزب في جولة لترى العمال والعاملات السعداء في المصانع الكبيرة والمزارع الجماعية.

المواصفات

  • SKU: GE810BM1DG5ADNAFAMZ
  • الموديل: 9789776950146
  • بلد الصنع: Egypt
  • نوع المتجر: Jumia Mall

آراء العملاء الموثقة

لم يتم تقييم المنتج بعد

هكذا تكلمت سيمون دوبوفوار

هكذا تكلمت سيمون دوبوفوار

90.00 جنيه

المنتجات التي تمت مشاهدتها مؤخرًا

عرض الكل