يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ٢٤ سبتمبر إلى ٢٥ سبتمبر إذا أكملت طلبك خلال 23hrs 54mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ٢٤ سبتمبر إلى ٢٥ سبتمبر إذا أكملت طلبك خلال 23hrs 54mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
"ماذا لو لم يُحكمنا الزمان والمكان؟ ماذا لو كان بإمكانك أن تعيش حياةً أخرى بطريقتك الخاصة؟ رُبما يقابل بطل حكايتنا “شمس” فتاة تُغيِّر مفهوم الحياة بالنسبة إليه، ربما يستعيد الحبيبة التي خسرها لقلة نضجه ولم يستطع تخطيها؛ أو يتحول إلى عبقري يحقق الأحلام المستحيلة، ورُبما يجد كُل من فقدهم بالمو ت ما زالوا أحياء يُرزقون. في هذه المُغامرة سنخطو خارج حدود عالمنا التقليدي، سنقترب من المجهول، وننتصر على الخوف مما قد يحدث خارج بقاع الأرض المحدودة. لكن المواجهة ستحدث، وسيتحتم على “شمس” الإجابة عن كل الأسئلة: – هل تكمن التعاسة في ضربات القدر؟ أم في طريقة تقبُّله؟ – هل نحن بالفعل أسرى مخاوفنا الوهمية التي تتحكم في قراراتنا وتتحكم في مستقبلنا؟ – هل ستُعيد الفرصة الثانية ما فقدناه، خاصة بعد ما كسرَنا الحزن في المحاولة الأولى؟ أم أنها دائرة مغلقة في نهاية الأمر؟ رحلة مُمتعة غاية في التشويق نخوضها برفقة الحُب والأمل، في حكاية استثنائية لو تمسكنا فيها بضميرنا الفطري، سيرشدنا في النهاية إلى طريق الوصول، وربما طريق العودة أيضًا!"
المواصفات
المواصفات الرئيسية
"ماذا لو لم يُحكمنا الزمان والمكان؟ ماذا لو كان بإمكانك أن تعيش حياةً أخرى بطريقتك الخاصة؟ رُبما يقابل بطل حكايتنا “شمس” فتاة تُغيِّر مفهوم الحياة بالنسبة إليه، ربما يستعيد الحبيبة التي خسرها لقلة نضجه ولم يستطع تخطيها؛ أو يتحول إلى عبقري يحقق الأحلام المستحيلة، ورُبما يجد كُل من فقدهم بالمو ت ما زالوا أحياء يُرزقون. في هذه المُغامرة سنخطو خارج حدود عالمنا التقليدي، سنقترب من المجهول، وننتصر على الخوف مما قد يحدث خارج بقاع الأرض المحدودة. لكن المواجهة ستحدث، وسيتحتم على “شمس” الإجابة عن كل الأسئلة: – هل تكمن التعاسة في ضربات القدر؟ أم في طريقة تقبُّله؟ – هل نحن بالفعل أسرى مخاوفنا الوهمية التي تتحكم في قراراتنا وتتحكم في مستقبلنا؟ – هل ستُعيد الفرصة الثانية ما فقدناه، خاصة بعد ما كسرَنا الحزن في المحاولة الأولى؟ أم أنها دائرة مغلقة في نهاية الأمر؟ رحلة مُمتعة غاية في التشويق نخوضها برفقة الحُب والأمل، في حكاية استثنائية لو تمسكنا فيها بضميرنا الفطري، سيرشدنا في النهاية إلى طريق الوصول، وربما طريق العودة أيضًا!"