يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ١٧ سبتمبر إلى ١٨ سبتمبر إذا أكملت طلبك خلال 18hrs 51mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ١٧ سبتمبر إلى ١٨ سبتمبر إذا أكملت طلبك خلال 18hrs 51mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
"عندما وُلد في الساعات الأولى من اليوم الأول من يناير عام 1980، لم يدرك أنه أول مولود في جيل الثمانينيات، وأن بإمكانه أن يرى في نومه الأحداث الكبرى التي جرت في تلك السنين لحظة وقوعها، كان يرى لحظة اغتيال السادات، وتواطؤ شارون في مذبحة صابرا وشاتيلا، وتبادل الاتهامات بين صدام حسين وحافظ الأسد؛ وينسى عندما يستيقظ ما رآه. لكنّه لم يهتم بهذا كثيرًا، كان مشغولًا بالتقلبات التي تتعرّض لها أسرته، بعالمه السحري، بطفولته المفقودة التي حاول الجميع أن ينتزعوها منه.. وكان عليه أن يقاوم كثيرًا كي لا يذوب في العالم ويفقد فيه براءته._x000D_ إنها فترة الثمانينيات، السنوات التي تبدو للناظر من بعيد راكدة لا جديد فيها، لكنّها تغلي بالمقادير المنتظرة. وهذه رواية عن سحر الطفولة وبهائها، عما كناه وما أصبحنا عليه._x000D_ عن أن الطفل الصغير بداخلنا مازال موجودًا، وينتظرنا."
المواصفات
المواصفات الرئيسية
"عندما وُلد في الساعات الأولى من اليوم الأول من يناير عام 1980، لم يدرك أنه أول مولود في جيل الثمانينيات، وأن بإمكانه أن يرى في نومه الأحداث الكبرى التي جرت في تلك السنين لحظة وقوعها، كان يرى لحظة اغتيال السادات، وتواطؤ شارون في مذبحة صابرا وشاتيلا، وتبادل الاتهامات بين صدام حسين وحافظ الأسد؛ وينسى عندما يستيقظ ما رآه. لكنّه لم يهتم بهذا كثيرًا، كان مشغولًا بالتقلبات التي تتعرّض لها أسرته، بعالمه السحري، بطفولته المفقودة التي حاول الجميع أن ينتزعوها منه.. وكان عليه أن يقاوم كثيرًا كي لا يذوب في العالم ويفقد فيه براءته._x000D_ إنها فترة الثمانينيات، السنوات التي تبدو للناظر من بعيد راكدة لا جديد فيها، لكنّها تغلي بالمقادير المنتظرة. وهذه رواية عن سحر الطفولة وبهائها، عما كناه وما أصبحنا عليه._x000D_ عن أن الطفل الصغير بداخلنا مازال موجودًا، وينتظرنا."