يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ٢٣ أكتوبر إلى ٢٦ أكتوبر إذا أكملت طلبك خلال 20hrs 16mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ٢٣ أكتوبر إلى ٢٦ أكتوبر إذا أكملت طلبك خلال 20hrs 16mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
"«في روايته الجديدة «سلامٌ على إبراهيم» يأخذنا محمد عفيفي إلى سنوات ما بعد الحرب العالمية الثانية في مصر؛ السنوات التي مهدت أحداثها للتغيرات العميقة التي حددت مصير مصر لعقود طويلة تالية. د. ""عماد أبو غازي""
تقع الرواية في السنوات الثلاث التي أعقبت نهاية الحرب، البداية في مطلع عام 1946، والنهاية مع الختام الدامي لعام 1948، ومن خلال ما يدور بين شخوصها، وجُلُّهم شخصيات تاريخية حقيقية، نكتشف بعض ما كان يدور في كواليس القصر الملكي حينئذ.
تجري الأحداث في أجواء الاحتفال بالمئوية الأولى لرحيل إبراهيم باشا، ومحاولات استغلالها في تجميل صورة فاروق وصورة الملكية المتراجعة شعبيًّا. وتستند إلى وقائع حقيقية، لكن محمد عفيفي لم يتعامل معها برؤية المؤرخ الذي يوثق حدثًا تاريخيًّا ويحلله، بل بخيال الروائي الذي يخلق الأحداث وينسج جمل الحوار متحررًا مما يكبل المؤرخ من قيود._x000D_ في عمله الثاني يرسِّخ محمد عفيفي أقدامه في عالم الرواية، بعد أن احتلَّ مكانه البارز في عالم الكتابة التاريخية، مستفيدًا من التراكم الذي حققه في دراسته للتاريخ، مقدمًا لنا مزيجًا مثيرًا من المتعة والمعرفة»."
المواصفات
المواصفات الرئيسية
"«في روايته الجديدة «سلامٌ على إبراهيم» يأخذنا محمد عفيفي إلى سنوات ما بعد الحرب العالمية الثانية في مصر؛ السنوات التي مهدت أحداثها للتغيرات العميقة التي حددت مصير مصر لعقود طويلة تالية. د. ""عماد أبو غازي""
تقع الرواية في السنوات الثلاث التي أعقبت نهاية الحرب، البداية في مطلع عام 1946، والنهاية مع الختام الدامي لعام 1948، ومن خلال ما يدور بين شخوصها، وجُلُّهم شخصيات تاريخية حقيقية، نكتشف بعض ما كان يدور في كواليس القصر الملكي حينئذ.
تجري الأحداث في أجواء الاحتفال بالمئوية الأولى لرحيل إبراهيم باشا، ومحاولات استغلالها في تجميل صورة فاروق وصورة الملكية المتراجعة شعبيًّا. وتستند إلى وقائع حقيقية، لكن محمد عفيفي لم يتعامل معها برؤية المؤرخ الذي يوثق حدثًا تاريخيًّا ويحلله، بل بخيال الروائي الذي يخلق الأحداث وينسج جمل الحوار متحررًا مما يكبل المؤرخ من قيود._x000D_ في عمله الثاني يرسِّخ محمد عفيفي أقدامه في عالم الرواية، بعد أن احتلَّ مكانه البارز في عالم الكتابة التاريخية، مستفيدًا من التراكم الذي حققه في دراسته للتاريخ، مقدمًا لنا مزيجًا مثيرًا من المتعة والمعرفة»."