يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ٠٩ يوليو إلى ١٠ يوليو إذا أكملت طلبك خلال 3hrs 59mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ٠٩ يوليو إلى ١٠ يوليو إذا أكملت طلبك خلال 3hrs 59mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
أفكر دومًا في ما يصنعه عشق السينما في المشاهدين؟ كيف يغيّر حياتهم؟ وكيف يُهديهم حياةً إضافيةً موازيةً، وكيف يجعل أيامهم أكثر ثراءً وبهجة؟ وفي كل مرة يأخذني التفكير إلى محمد خان._x000D_ في البدء كان الولع بالسينما، حكايته ليست مجرد قصة مخرج كبير تركت أفلامه بصمة لا تنمحي عند جيلي والأجيال اللاحقة، قصته بالأساس هي حكاية حب متواصلة، منذ كان صبيًّا حتى يوم رحيله._x000D_ ذلك الصبي الذي شاهد الأطياف في صباه، والذي وُلد في ذروة الحرب العالمية الثانية في العام 1942، وجد عالمًا سحريًّا موازيًا، اكتشف بهجة الصورة المتحركة، واكتشف في نفس الوقت قدرته على التخيل والسرد، عندما دخل المدرسة، كان الطلاب يستمتعون بحكاياته، ويطلبون من المدرس أن يتكلم ويقص قائلين: «خان يا أستاذ... خان يا أستاذ»._x000D_ في هذا الموقف الصغير العابر الذي كتبه محمد خان في كتابه «مُخرج على الطريق» بدايات علاقة مع الجمهور، بدايات الإحساس بكنز اسمه الخيال، وبذور فكرة أن تصنع فيلمك الخاص بطريقتك أنت عبر الحكي والسرد، وأن تأخذ من الواقع ما تحتاج إليه أنت فقط، تمامًا كما يفعلون في الأفلام.
المواصفات
المواصفات الرئيسية
أفكر دومًا في ما يصنعه عشق السينما في المشاهدين؟ كيف يغيّر حياتهم؟ وكيف يُهديهم حياةً إضافيةً موازيةً، وكيف يجعل أيامهم أكثر ثراءً وبهجة؟ وفي كل مرة يأخذني التفكير إلى محمد خان._x000D_ في البدء كان الولع بالسينما، حكايته ليست مجرد قصة مخرج كبير تركت أفلامه بصمة لا تنمحي عند جيلي والأجيال اللاحقة، قصته بالأساس هي حكاية حب متواصلة، منذ كان صبيًّا حتى يوم رحيله._x000D_ ذلك الصبي الذي شاهد الأطياف في صباه، والذي وُلد في ذروة الحرب العالمية الثانية في العام 1942، وجد عالمًا سحريًّا موازيًا، اكتشف بهجة الصورة المتحركة، واكتشف في نفس الوقت قدرته على التخيل والسرد، عندما دخل المدرسة، كان الطلاب يستمتعون بحكاياته، ويطلبون من المدرس أن يتكلم ويقص قائلين: «خان يا أستاذ... خان يا أستاذ»._x000D_ في هذا الموقف الصغير العابر الذي كتبه محمد خان في كتابه «مُخرج على الطريق» بدايات علاقة مع الجمهور، بدايات الإحساس بكنز اسمه الخيال، وبذور فكرة أن تصنع فيلمك الخاص بطريقتك أنت عبر الحكي والسرد، وأن تأخذ من الواقع ما تحتاج إليه أنت فقط، تمامًا كما يفعلون في الأفلام.