يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ٢٤ سبتمبر إلى ٢٥ سبتمبر إذا أكملت طلبك خلال 9hrs 12mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ٢٤ سبتمبر إلى ٢٥ سبتمبر إذا أكملت طلبك خلال 9hrs 12mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
لمَّا وُضِعَ «علم الصرف» للنظر في أبنية الألفاظ.ووُضع علم النحو للنظر في إعراب ما تركَّب منها. وُضِعَ "البيان" للنظر في أمر هذا التركيب، وهو ثلاثة علوم: العلم الأول: ما يُحترز به عن الخطأ في تأدية المعنى الذي يريده المتكلم لإيصاله إلى ذهن السامع، ويُسمَّى "علم المعاني". العلم الثاني: ما يحترز به عن التعقيد المعنوي - أي عن أن يكون الكلام غير واضح الدلالة على المعنى المراد - ويُسمى "علم البيان".العلم الثالث: ما يُراد به تحسين الكلام، ويسمَّى «علم البديع». فعلم البديع تابع لهما؛ إذ بهما يُعرف التحسين الذاتي، وبه يُعرف التحسين العرضي. والكلام باعتباره «المعاني والبيان» يقال إنه: «فصيحٌ» من حيث اللفظ؛ لأن النظر في الفصاحة إلى مجرَّد اللفظ دون المعنى. و«بليغ» من حيث اللفظ والمعنى جميعًا؛ لأن البلاغة يُنظر فيها إلى الجانبين. وأما باعتبار البديع فلا يقال: إنه فصيح ولا بليغ؛ لأن البديع أمر خارجي يُراد به تحسين الكلام لا غير.إذا تقرر ذلك وجب على طالب البيان أن يعرف قبل الشروع فيه معرفة معنى «الفصاحة والبلاغة»؛ لأنهما محوره، وإليهما مرجع أبحاثه، فهما الغاية التي يقف عندها المتكلم والكاتب، والضالة التي ينشدانها.
المواصفات
المواصفات الرئيسية
Category Type: LiteratureAuthor: أحمد الهاشمي ISBN: 9789779917511Publisher: وكالة الصحافة العربيةBook Language: ArabicNumber Of Pages: 404