الصفحة الرئيسية كتب وأفلام وموسيقى كتب قصص كتب الأدبتحت القبة

مشاركة هذا المنتج

تحت القبة

130.00 جنيه

3 units left

شحن مجاني الي 6 اكتوبر

0 out of 5

(لا يتوفر تقييم)

عروض

توصيل مجاني للطلبات الاكتر من 400 جنيه.اشتري دلوقتي وادفع بعدين..

إبلاغ عن بيانات غير صحيحة في المنتج

التوصيل والارجاع

اختار العنوان

محطة الاستلام

شحن مجاني

جاهز للإستلام من ‎٠٢ نوفمبر‎ إلى ‎٠٣ نوفمبر‎ إذا أكملت طلبك خلال ‎17hrs 52mins‎

توصيل للمنزل

مصاريف الشحن 25.00 جنيه

جاهز للتوصيل من ‎٠٢ نوفمبر‎ إلى ‎٠٣ نوفمبر‎ إذا أكملت طلبك خلال ‎17hrs 52mins‎

سياسة الارجاع

يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع

الضمان

محتوى مفيد غذاء الروح

بيانات البائع

Tafra Store

20%تقييم البائع

10 المتابعين

تابع

أداء البائع

معدل سرعه توصيل الطلب: ضعيف جدا

مواصفات المنتج

جزيرة صغيرة تحدها الجبال والصحراء من ناحية وميناء صغير به سفينة واحدة من ناحية أخرى ومطار بطائرة أعلى مبنى الرئاسة فقط، من قوانين الجزيرة عدم الرغبة في الخروج من الجزيرة فالخارج مؤذي ومميت، كل امكانياتهم محلية الصنع، كلمة انفتاح خارج مناهج التعليم، بدأ فتيل ثورة يشتعل بعد إثارة بعض الشكوك وفضول دولة كبرى للسيطرة على الجزيرة بثرواتها. من ناحية أخرى هناك رجل ارتكب محرمات كثيرة وماتت زوجته بعد شجار معها ثم احترق ولده الرضيع حين أودعه ملجأ نشب به حريق هائل قضى على إثره نحب كل الموجودين داخله. ذلك الرجل ويدعى "فطين" بعدها عاش بعذاب الضمير وبدأ بتمني الموت للذهاب إلى أحبائه، حينها بدأ يحلم أحالم مكررة فاعتقد أنها إشارة من هللا على حدوث تلك الحالم وفي غالبيتها كانت سيئة، منها اغتيال المسؤول الأول "السيد حقي" أو انفجار مفاعل نووي لدولة مجاورة بالقرب من الجزيرة، وأحيانا سعيدة مثل حضور السيد "حقي " عرس أحد الفقراء وهكذا، لم يكن يحدث أيا من هذه الحالم أو النبوءات كما سماها "فطين" الذي تحول إلى شيخ ذو نبوءات محققة ولكن الأغراض في نفوس المسؤولين كانت تحقق بسبيل أو آخر، حتى أتت اللحظة التي تنبأ فيها بدمار شامل سيقضي على كل حي في الجزيرة وقد كان الوقت مناسب لتلك النبوءة حتى تحل أزمة الثورة فال يضعف مركزه لحل أزمة فضول الدولة الكبرى للسيطرة على الجزيرة وثرواتها، عقد سريعا مؤتمر صحفي وأعلن فيه الشيخ "فطين " عن انتشار وباء قاتل لمدة خمس سنوات ويجب أن يجدوا حل لإنقاذ أنفسهم منه، منهم من أقترح هباء هروبهم من الجزيرة وهو بالنسبة لهم موت مؤكد أكثر من تعرضهم للوباء، ثم قال مراهق بينهم نحفر تحت الأرض ونختبأ فاستحسن السيد " حقي" ذلك الأمر ووافق عليه وفي الحال تم عقد اجتماعات مع مهندسين الجزيرة الماهرين وانتهى الحفر بعد ستة أشهر، وقسمت المنازل على ثالث مستويات مستوى أدنى لطبقة العامة ومستوى أوسط لطبقة الأغنياء والمستوى الأول لمكتب وغرفة السيد "حقي" وحده وتم عمل باب سري صغير للخارج من غرفته ووضع فوقه صورة كبيرة ألبيه الراحل - قدوته- يعتز بها كثيرا، أما البوابة الأساسية فقد وضع عليها أقفال حديدية كبيرة وتم غلقها خلفهم واعالن القوانين للحياة فتم تحديد مواعيد لتوزيع الطعام بينهم واغلق النوار وفتحها، وإعادة توزيع