يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ٠٢ نوفمبر إلى ٠٣ نوفمبر إذا أكملت طلبك خلال 17hrs 52mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ٠٢ نوفمبر إلى ٠٣ نوفمبر إذا أكملت طلبك خلال 17hrs 52mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
أ/ عماد أحمد حسين ياسين، رواية عن عائلة ياسين أثناء ثورة 1952 حتى أكتوبر 1990أحداث الرواية تدور حول عائلة ياسين الذي يكره صوت أم كلثوم، وينتقد كل شيء حوله، ولكنه بطل الرواية الذي يجعلك تتعاطف معه رغمًا عن كل عيوبه، الحي الذي يسكن فيه ياسين حي متوسط، وبدأ فصل جديد في حياة ياسين بعدما جاء الرجل الثري إسماعيل عبد المعز ليسكن بجوارهم، وهنا أحب ياسين ابنته سالي، وفي نفس الوقت كان يلعب القمار مع والدها، وحينما ذهب لبيتهم ترجته الزوجة ليقنع زوجها بمقاطعة هذا الوباء.مرت الأيام وتناول ياسين الأحداث التي مرت على مصر بمشاعر غضب في حين واجهها كل من حوله بثبات غير مبرر وصلابة، تزوج ياسين من سالي وأحب نرجس، ولكن من تبقت معه في النهاية هي سالي وأولادهم؛ فالأولى رحلت ولم يجد مكانها قطّ، اتجه ياسين لمجال السياحة كوظيفة جاءت لتتماشى مع حال البلد وظروفه المادية الصعبة، وانتهت الرواية على مشهد ياسين يطلب من الجميع غناء النشيد الملكي المصري (اسلمي يا مصر إننى الفدا)أ/ عماد أحمد حسين ياسين، رواية عن عائلة ياسين أثناء ثورة 1952 حتى أكتوبر 1990أحداث الرواية تدور حول عائلة ياسين الذي يكره صوت أم كلثوم، وينتقد كل شيء حوله، ولكنه بطل الرواية الذي يجعلك تتعاطف معه رغمًا عن كل عيوبه، الحي الذي يسكن فيه ياسين حي متوسط، وبدأ فصل جديد في حياة ياسين بعدما جاء الرجل الثري إسماعيل عبد المعز ليسكن بجوارهم، وهنا أحب ياسين ابنته سالي، وفي نفس الوقت كان يلعب القمار مع والدها، وحينما ذهب لبيتهم ترجته الزوجة ليقنع زوجها بمقاطعة هذا الوباء.مرت الأيام وتناول ياسين الأحداث التي مرت على مصر بمشاعر غضب في حين واجهها كل من حوله بثبات غير مبرر وصلابة، تزوج ياسين من سالي وأحب نرجس، ولكن من تبقت معه في النهاية هي سالي وأولادهم؛ فالأولى رحلت ولم يجد مكانها قطّ، اتجه ياسين لمجال السياحة كوظيفة جاءت لتتماشى مع حال البلد وظروفه المادية الصعبة، وانتهت الرواية على مشهد ياسين يطلب من الجميع غناء النشيد الملكي المصري (اسلمي يا مصر إننى الفدا)