يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ١٨ نوفمبر إلى ٢٠ نوفمبر إذا أكملت طلبك خلال 16hrs 47mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ١٨ نوفمبر إلى ٢٠ نوفمبر إذا أكملت طلبك خلال 16hrs 47mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
معرض بغداد مون أمار هو انعكاس على الاستراتيجيات الفنية لإعادة ابتكار التراث الثقافي العراقي الذي دمرته عقود من الحروب. تجمع هنا مجموعة من الفنانين من العراق، الذين يحاولون التغلب على نهب وتدمير المتاحف والمواقع الأثرية، من بغداد إلى الموصل. هذه الظواهر، التي حدثت بالفعل في عهد صدام حسين، أصبحت منهجية منذ العقد الأول من الألفية الجديدة بعد الحرب الخليجية الثانية التي قادتها الولايات المتحدة وحلفاؤها، ومؤخراً مع المجازر الثقافية التي قامت بها جماعة الدولة الإسلامية الإرهابية. من خلال الكشف عن الدافع الوقائي لهؤلاء الفنانين، الذي يتجلى في أشكال متنوعة من الرمزية، والمحاكاة الساخرة، وعلم الآثار أو التركيب، ينقل "بغداد مون أمار" الفكرة الطوباوية لـ "متحف بلا جدران" لمواجهة الكارثة العراقية. بعيداً عن الحنين، تحتفل مجموعة من قطع الفن الحديث والمعاصر، والأرشيفات، والعلامات البدوية، بثقافة بصرية متبقية تقاوم الإلغاء. إن القلق المتزايد الناتج عن الأشياء الشبحية، التي اختفت من المتاحف، يفسح المجال للخيال الجماعي، لرسم ملامح نهضة ممكنة لبغداد، بين إشارات الحفظ وإعادة الابتكار.
المواصفات
المواصفات الرئيسية
معرض بغداد مون أمار هو انعكاس على الاستراتيجيات الفنية لإعادة ابتكار التراث الثقافي العراقي الذي دمرته عقود من الحروب. تجمع هنا مجموعة من الفنانين من العراق، الذين يحاولون التغلب على نهب وتدمير المتاحف والمواقع الأثرية، من بغداد إلى الموصل. هذه الظواهر، التي حدثت بالفعل في عهد صدام حسين، أصبحت منهجية منذ العقد الأول من الألفية الجديدة بعد الحرب الخليجية الثانية التي قادتها الولايات المتحدة وحلفاؤها، ومؤخراً مع المجازر الثقافية التي قامت بها جماعة الدولة الإسلامية الإرهابية. من خلال الكشف عن الدافع الوقائي لهؤلاء الفنانين، الذي يتجلى في أشكال متنوعة من الرمزية، والمحاكاة الساخرة، وعلم الآثار أو التركيب، ينقل "بغداد مون أمار" الفكرة الطوباوية لـ "متحف بلا جدران" لمواجهة الكارثة العراقية. بعيداً عن الحنين، تحتفل مجموعة من قطع الفن الحديث والمعاصر، والأرشيفات، والعلامات البدوية، بثقافة بصرية متبقية تقاوم الإلغاء. إن القلق المتزايد الناتج عن الأشياء الشبحية، التي اختفت من المتاحف، يفسح المجال للخيال الجماعي، لرسم ملامح نهضة ممكنة لبغداد، بين إشارات الحفظ وإعادة الابتكار.