يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ١٥ سبتمبر إلى ١٦ سبتمبر إذا أكملت طلبك خلال 5hrs 38mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ١٥ سبتمبر إلى ١٦ سبتمبر إذا أكملت طلبك خلال 5hrs 38mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
تعد هذه الرواية من من أشهر روايات الأديب الفرنسي ڤولتير كتبها عام1759، وقد ترجمها إلى العربية عادل زعيتر عام 1955، وهي رواية فلسفية تدور أحداثها حول شاب بريء عاش وترعرع في منزل عمه الذي أسند تعليمه إلى أحد المعلمين، الذي قام بترسيخ فكر التفاؤل وحسن النية داخله، مما عزله عن العالم الخارجي وجعله يتوسم الخير في الجميع ويثق بهم وينظر للحياة بنظرة مشرقة للغاية، وبعد أن اكتشف عمه علاقته بإبنته الجميلة طرده من قصره كما طرد آدم من الجنة، فيتحول إلى متسكع ومعه معلمه المتفائل بانغلوس الذي يحاول أن يهون على الشاب المصيبة ويعمل على بعث التفاؤل عنده، لكن التشرد الطويل بين بلدان كثيرة واكتشاف نفاق الناس وبؤس العالم ووجهه الأسود يؤكد خطأ نظرية معلمه خاصة عندما يقع كانديد في أسر القراصنة، ويعرف في أسره عجوزاً تركياً ينصحه بالانصراف إلى زراعة حديقة بيته ، فالشر لا يمكن القضاء عليه، فيسخط على مربيه ، الذي هو صورة روائية تمثيلية من الفيلسوف لايبنتز وجان جاك روسو الذي يسخر ڤولتير من أفكارهما واطروحاتهما. يبدأ كانديد بحياة جديدة وقد توصل إلى أن تعاليم معلمه هراء.
المواصفات
المواصفات الرئيسية
الناشر: وكالة الصحافة العربية المؤلف: فولتير اللغة: العربية عدد الصفحات: 228 غلاف ورقي