يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط "cookies"
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
1 units left
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
BuyZone
60%تقييم البائع
197 المتابعين
تقييم العملاء: متوسط
نقدم لكم حامل الهاتف لحامل الأكواب، وهو ملحق ثوري مصمم للراحة والوظائف أثناء القيادة. يتميز هذا الحامل المبتكر بتصميم قوي يمكّن من تثبيت الهاتف بشكل آمن، حتى على الطرق الوعرة. تتيح آلية الدوران الفريدة له دوران 360 درجة، مما يمكّنك من ضبط زاوية جهازك بسهولة لتحقيق أفضل رؤية.صُمم ليتم تركيبه بسلاسة في حامل الأكواب داخل سيارتك، ويتوافق هذا الحامل مع معظم الهواتف الذكية، مما يجعله أداة أساسية لأي سائق. سواء كنت تستخدم نظام الملاحة GPS، أو تتلقى مكالمات بدون استخدام اليدين، أو تستمع إلى الموسيقى، يوفر هذا الحامل منصة آمنة ومستقرة لجهازك. يضمن القاعدة غير القابلة للانزلاق أن يبقى الحامل في مكانه، مما يمنع أي حركة غير مرغوب فيها أثناء القيادة.كما أن حامل الهاتف لحامل الأكواب سهل التركيب والإزالة، مما يجعله مثالياً لأولئك الذين يتنقلون بين السيارات بشكل متكرر أو يشاركونه مع أفراد العائلة. يتكامل تصميمه الأنيق مع أي داخلية سيارة، مما يضمن عدم ظهوره بشكل غير لائق. تم تصنيع الحامل من مواد عالية الجودة تدوم طويلاً وقادرة على تحمل الاستخدام اليومي.بالإضافة إلى ذلك، يتميز الحامل بتصميم يسمح باستخدامه بدون استخدام اليدين، مما يتيح لك إبقاء يديك على عجلة القيادة وتركيزك على الطريق. وداعاً للعبث بالهاتف أثناء القيادة؛ مع هذا المنتج، يمكنك الوصول بسهولة إلى جهازك دون أي تشتيت.بشكل عام، يعد حامل الهاتف لحامل الأكواب أداة لا غنى عنها للسائقين العصريين، حيث يجمع بين السلامة والراحة والأناقة. اجعل تجربة قيادتك أكثر متعة وسهولة مع هذا الملحق الأساسي.
لم يتم تقييم المنتج بعد