يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ٢٣ ديسمبر إلى ٢٥ ديسمبر إذا أكملت طلبك خلال 15hrs 50mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ٢٣ ديسمبر إلى ٢٥ ديسمبر إذا أكملت طلبك خلال 15hrs 50mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
سيرة بائع الكتب في القاهرة هي رواية مثيرة تسلط الضوء على تأسيس أول مكتبة مستقلة في القاهرة من قبل ثلاث نساء شجاعات في عام 2002. خلال فترة كانت الثقافة فيها تتعرض للإهمال، كانت الكتب تُعتبر رفاهية وليست ضرورة. تتناول القصة التحديات التي واجهتها هؤلاء النساء من الرقابة والنقد، مما يجعلها شهادة حية عن العزيمة والإصرار على النجاح. الرواية تجمع بين الفكاهة والرؤية النقدية للبيئة السياسية، مما يجعلها ليست فقط قصة ملهمة عن ريادة الأعمال، بل أيضًا احتفال بقوة الكلمات في تغيير العالم.
مميزات سيرة بائع الكتب في القاهرة
وجهة نظر فريدة: تروي قصة تأسيس أول مكتبة مستقلة في القاهرة.
أهمية ثقافية: تسلط الضوء على التحديات في بيئة سياسية مشحونة.
فكاهة ورؤية: تقدم سردًا صريحًا ومضحكًا حول ريادة الأعمال.
رسالة تمكينية: تحتفل بقوة الكلمات والأدب.
الأسئلة الشائعة
س: ما هو نوع الكتاب؟ ج: هو سيرة ذاتية تحكي عن تأسيس مكتبة مستقلة.
س: ما هي الرسالة الرئيسية للكتاب؟ ج: يعبر عن قوة الأدب والكلمات في تغيير المجتمعات.
س: هل يتناول الكتاب مواضيع نسوية؟ ج: نعم، يقدم منظورًا نسويًا حول ريادة الأعمال والثقافة.
المواصفات
المواصفات الرئيسية
"في عام 2002، أسست ثلاث نساء شابات بلا شهادات أكاديمية مكتبة مستقلة بشغف. لم يكن هناك شيء مثل ديوان في القاهرة. كانت الثقافة تعاني تحت إدارة حكومية سيئة، وكانت الكتب تعتبر ترفًا، لا ضرورة. على مدى العقد التالي، واجهت هؤلاء النساء الرقابة والنقد، والعديد ممن قالوا إنهن لن ينجحن أبدًا في تأسيس ديوان كمكتبة رائدة في القاهرة. صريح، جديد ومضحك جدًا، سيرة بائع الكتب في القاهرة هي صورة لبلد يتجه نحو ثورة، صرخة نسوية، ودورة مكثفة غير مبررة في إدارة الأعمال في ظل قانون الفوضى. فوق كل شيء، هو احتفال بقوة الكلمات لجعلنا نشعر وكأننا في الوطن.