يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط "cookies"
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
1 units left
حاليا بنواجه صعوبة في التوصيل لهذا العنوان راجعين تاني خلال أيام!
برجاء اختيار عنوان آخر
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
maktabet-ketab
94%تقييم البائع
75 المتابعين
معدل سرعه توصيل الطلب: ممتاز
تقييم الجودة: ممتاز
تقييم العملاء: جيد
إن اختلاف العلماء وتعدد المذاهب الفقهية من مظاهر التيسير والمرونة في الشريعة الإسلامية، ومن الأسباب التي تجعلها صالحة لكل زمان ومكان، وجميع المذاهب -بلا شك- مرجعها الأول هو كتاب الله وسنة رسوله؟ ونصوص الشارع الحكيم، وقد اعتاد كثير من الناس في عصرنا هذا إنكار كثير مما يرونه في المجتمع من عادات المسلمين وسلوكهم وتصرفاتهم، دون الرجوع إلى تراثنا الفقهي الضخم والغني. فما يصح له اتباعه واختياره وما لا يصح، وما ينكر وما لا ينكر.
وتقدم "دار الفاروق" لعلمائها ومحبيها وطلابها، بل لكل مسلم، جوهرة ثمينة في هذا الموضوع. محمد بن سليمان الكردي المدني الشافعي، شيخ الشافعية بالمدينة المنورة في عصره، وفي هذا الكتاب يشرح المؤلف ويوضح بدقة وإتقان بيان أصول المذهب الشافعي، وجواز الأخذ من أقوال متأخري الشافعية، ونقاط الخلاف بين العلماء، والموافقة لأقوالهم عند الخلاف... إلى غير ذلك من مناقشات الفقه المقارن بين المذاهب الإسلامية الأربعة.
كتاب
لم يتم تقييم المنتج بعد