يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ١٧ سبتمبر إلى ١٨ سبتمبر إذا أكملت طلبك خلال 15hrs 17mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ١٧ سبتمبر إلى ١٨ سبتمبر إذا أكملت طلبك خلال 15hrs 17mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
كان حايم أفندي على علاقة بالملك فاروق وكل رجال القصر الملكي وبعددٍ من الساسة المصريين من كل الأحزاب، وقد كان معارضًا للصهيوينة ومشروعها، لكن الرجل في النهاية كان منحازًا لأهله، فإذا كانت هناك دولة يهودية على وشك أن تقوم في فلسطين فليس أمام الحاخام مفر من تأييدها.
محمد حسنين هيكل «كيف يمكن للإنسان أن يكون مواطنًا مخلصًا لبلد مولده في حين يكون مواطنًا مواليًا للوطن القومي اليهودي؟!!» ألبرت موصيري ما بين رأي «هيكل» واستنكار «موصيري»، تدور التساؤلات في هذا الكتاب حول حقيقة نوايا ناحوم أفندي الحاخام الأخير لليهود المصريين والذي تولى منصبه «1925 - 1960» في فترة تاريخية حرجة نشبت خلالها الصهيونية أظافرها لتجعل مصر بوابةً لعبور اليهود إلى أرض الميعاد المزعومة. إنها رحلة بحث بين معبد عدلي وحي جاردن سيتي، الذي أقام به الحاخام، ومجمع اللغة العربية الذي كان عضوًا به، وأوراق الصحف اليهودية الصادرة في مصر.