يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ٠٧ مايو إلى ٠٨ مايو إذا أكملت طلبك خلال 13hrs 29mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ٠٧ مايو إلى ٠٨ مايو إذا أكملت طلبك خلال 13hrs 29mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
صدرت النسخة الأولى من هذا الكتاب في عام ١٩٥٤، للأديب والناقد اللبناني مارون عبود، يقدم فيه دراسة تحليلية نقدية لأعمال بعض الشعراء القدماء والمحدثين، فيتناول فيه الأدب العربي الساخر، وتطوره، منذ العصر الجاهلي، الذي تميز بتزمت شعرائه، وكأنَّ لهم طقوسًا يمارسونها بورع، ولا يحيدون عنها، مرورًا بالعصر العباسي الأول، الذي شهد ثورة في الأدب العربي، فعُرف بشعرائه الخلعاء، الذين تفتحت أعينهم على الترف والمجون، حتى منتصف القرن التاسع عشر، وإعادة إحياء الأدب الساخر على يد الشدياق. ويخصص فصلًا عن الأديب أحمد فارس الشدياق، يعقد فيه مقارنة بينه وبين الكاتب الفرنسي فيكتور هيجو، حيث تشابهت اتجاهاتهما، فكل منهما كان يهجو، شعرًا ونثرًا، المتسلطين في عصره، وكل منهما قد برع في كتاباته، إلا أن الشدياق لم يلقَ التقدير الذي استحقه من وطنه العربي، على عكس هيجو، الذي أقامت له فرنسا التماثيل، وتغنت أوروبا كلها بذكراه.
المواصفات
المواصفات الرئيسية
الناشر: وكالة الصحافة العربية المؤلف: مارون عبود اللغة: العربية عدد الصفحات: 263 غلاف ورقي