يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ٢١ أكتوبر إلى ٢٢ أكتوبر إذا أكملت طلبك خلال 18hrs 11mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ٢١ أكتوبر إلى ٢٢ أكتوبر إذا أكملت طلبك خلال 18hrs 11mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
سيكولوجية الجماهير هو كتاب تحليلي نفسي كتبه غوستاف لوبون، يستكشف سلوك الجماهير وكيفية تأثير القادة عليهم. يناقش الكتاب كيف تفكر الجماهير وتتصرف، حيث تفتقر إلى القدرة على التفكير النقدي، مما يجعلها تتبع ما يقوله الزعماء بسرعة.
مميزات كتاب سيكولوجية الجماهير
فهم سلوك الجماهير: يوفر رؤى حول كيفية تفكير الجماهير وتصرفها.
تأثير القيادة: يستعرض دور القادة في تشكيل عقلية الجماهير.
الديناميات العاطفية: يناقش الاستجابات العاطفية للجماهير، بما في ذلك العنف والتفاني.
التأثير اللاوعي: يبرز تأثير العوامل اللاواعية على سلوك الجماهير.
السياق التاريخي: كتب من قبل مؤلف مشهور منذ أكثر من قرن.
لماذا تختار سيكولوجية الجماهير؟
هذا الكتاب مناسب لطلاب علم النفس وعلم الاجتماع، والأفراد المهتمين بالسلوك الجماعي وتأثيره، والقراء الذين يسعون للحصول على وجهات نظر تاريخية حول علم النفس.
الأسئلة الشائعة
س: من هو مؤلف الكتاب؟ ج: مؤلف الكتاب هو غوستاف لوبون، وهو عالم نفسي مشهور.
س: هل يناقش الكتاب سلوك الجماهير فقط؟ ج: لا، يتناول الكتاب أيضًا تأثير القيادة والعوامل العاطفية في سلوك الجماهير.
س: هل الكتاب مناسب لطلاب الجامعات؟ ج: نعم، الكتاب مناسب لطلاب علم النفس وعلم الاجتماع.
المواصفات
المواصفات الرئيسية
يرى المؤلف أن الجماهير لا تعقل، فهي ترفض الأفكار أو تقبلها كلا واحداً، من دون أن تتحمل مناقشتها. ومايقوله لها الزعماء يغزو عقولها سريعاً فتتجه إلى أن تحوله حركة وعملاً، ومايوحي به إليها ترفعه إلى مصاف المثال ثم تندفع به، في صورة إرادية، إلى التضحية بالنفس. إنها لا تعرف غير العنف الحادّ شعوراً، فتعاطفها لا يلبث أن يصير عبادة، ولا تكاد تنفر من أمر ما حتى تسارع إلى كرهه. وفي الحالة الجماهيرية تنخفض الطاقة على التفكير، ويذوب المغاير في المتجانس، بينما تطغى الخصائص التي تصدر عن اللاوعي. وحتى لو كانت الجماهير علمانية، تبقى لديها ردود فعل دينية، تفضي بها إلى عبادة الزعيم، وإلى الخوف من بأسه، وإلى الإذعان الأعمى لمشيئته، فيصبح كلامه دوغما لا تناقش، وتنشأ الرغبة إلى تعميم هذه الدوغما. أما الذين لا يشاطرون الجماهير إعجابها بكلام الزعيم فيبحون هم الأعداء، لا جماهير من دون قائد كما لا قائد من دون جماهير. كتب لوبون قبل قرن من الزمن.