يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ٠٤ نوفمبر إلى ٠٦ نوفمبر إذا أكملت طلبك خلال 1hrs 39mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ٠٤ نوفمبر إلى ٠٦ نوفمبر إذا أكملت طلبك خلال 1hrs 39mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
جلسات نفسية هو كتاب يهدف إلى مساعدتك في فهم نفسك والتعامل مع مشكلاتك النفسية بشكل صحيح. تأملات عميقة وأفكار ملهمة تقدم لك الإرشاد نحو تحقيق السكينة النفسية والتقبل الذاتي.
مميزات كتاب جلسات نفسية
فهم الذات: تعلم كيفية التعامل مع مشكلاتك الشخصية بشكل فعال.
شفاء عاطفي: تحقيق السلام النفسي والتقبل الذاتي.
تأمل إيجابي: تحويل الأفكار السلبية عن الذات إلى تأكيدات إيجابية.
إرشادات عملية: كل فصل يقدم أدوات لتحسين إدارة الذات.
لماذا تختار كتاب جلسات نفسية؟
هذا الكتاب هو مرشدك في رحلة التقدير الذاتي وفهم النفس، مما يساعدك على التغلب على المشاعر السلبية وبناء شخصية قوية وصحية.
الأسئلة الشائعة
س: كيف يمكنني الاستفادة من هذا الكتاب؟ ج: يمكنك قراءة كل فصل والتأمل في تجاربك الشخصية وتطبيق المفاهيم المكتسبة.
س: هل الكتاب مناسب للجميع؟ ج: نعم، هو مناسب للأفراد الذين يسعون إلى الدعم العاطفي وتحسين الذات.
س: ما الذي يميز هذا الكتاب عن غيره؟ ج: يركز الكتاب على تقدير النفس واستراتيجيات الصحة النفسية، مما يجعله فريدًا في موضوعه.
المواصفات
المواصفات الرئيسية
"نتعلم في حياتنا كيفية التعامل مع كل شيء، مِن الدراسة للعمل والعلاقات ولكن لا نُحسن التعامل مع أنفسنا. تتراكم مشكلات النفس دون أن نشعر ما المشكلة، وما الذي يؤلمنا، نُصدِر أحكامًا قاسية على هذه النفس دون محاكمة عادلة، تتأثر كل جوانب حياتنا ولا ندري أن المشكلة الحقيقية هي مشكلتنا في التعامل الخاطئ مع النفس! لهذا أقدم لك هذا الكتاب كمرشد لك في الطريق. كل فصل من هذا الكتاب يُعينك على التعامل مع نفسك بشكل صحيح حتى تصل إلى السكينة النفسية. والتوفيق من الله أولًا وأخيرًا هو خالق النفس وهو يتولَّى صلاحها، فاللَّهم أصلِح نفوسنا وانفعنا بما علمتنا. تقدير النفس واحترامها هو جزءٌ رئيسيٌّ لتحقيق سعادة النفس وراحتها، فأنت إذا وصفت نفسك بالأشياء القبيحة وحكمت عليها حكمًا قاسيًا مطلقًا، فلن تحملك نفسك، ولن تستطيع أن تعطيك فوائدها. فكيف ستمدك نفسك بالقوة وأنت حكمت عليها أنها ضعيفة؟ أو كيف تمدك نفسك بالسعادة وأنت تراها سببًا لتعاستك؟ أو كيف تُشعرك بقيمتك وأنت تراها خاليةً من كل قيمة؟ نحن نتاج ما تعرضنا له منذ ولادتنا، رؤيتنا لأنفسنا وتقبلنا لها أو رفضها، الصوت الداخلي الذي نتحدث به عن أنفسنا، غالبًا كل هذا نتاج المعتقدات التي كوَّنّاها عن أنفسنا وترسخت على مدار السنين، ما الذي يجعل إنسانًا لا يشعر بقيمته ويزدري نفسه، ما الذي يدفع الإنسان للتساؤل إن كان يستحق الحب أم لا؛ ليس لأنه يرى ذلك، بل لأنه تَكوَّن عنده في موقفٍ أو عدة مواقف حُكمٌ على نفسه، ثم أثبت هذا الحُكم واستسلم له، ولم يحاول مجادلته أو تغييره. بعض المفاهيم النفسية مفهومة بشكلٍ خاطئ، وبعض الأحكام التي نحكم بها على أنفسنا غير صحيحة، حيث تتكون هذه الأحكام نتيجة لصوت داخلي آتٍ من أعوامٍ مضت وتبقى هذه المعتقدات أمرٌ مسَلم به، بلا وعي ولا إدراك ما أساسها، وفي كتاب جلسات نفسية سنعرف الكثير عن كيفية تقدير النفس حتى نصل إلى السكينة النفسية."