يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ١٨ يونيو إلى ١٩ يونيو إذا أكملت طلبك خلال 7hrs 6mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ١٨ يونيو إلى ١٩ يونيو إذا أكملت طلبك خلال 7hrs 6mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
تحفة فنية رائعة من روائع مسرح الحكيم، استلهم فيها من الأسطورة اليونانية القديمة، كتبها عام ١٩٤٢، بعد مشاهدته "شريطًا سينمائيًا" عن مسرحية "بيجماليون" لبرنارد شو. مثّلت مسرحية الحكيم أسطورة يونانية قديمة، تدور حول الملك القبرصي "بيجماليون" لبرنارد شو. كان هذا الحكيم عاشقًا لنساء عصره، وربما كارهًا لهن، فصنع تمثالًا جميلًا لامرأة، أسماها "غالاتيا"، ثم وقع في غرام هذا التمثال، وتضرع إلى الإلهة "أفروديت"؛ إلهة الحب والجمال، أن تهديه امرأة بجمال تمثاله، فاستجابت -على طريقتها- بنفخ الحياة في التمثال نفسه، فتحول إلى امرأة تتدفق بالحياة. "الخلق" و"الحوار" و"التحول" هي مفاتيح رؤية هذه المسرحية، وهي أيضًا ثلاثة مداخل لعالم مسرحية الحكيم. من خلال حواره الرائع، تنتصر المسرحية على قيمة الفن الذي يُبدعه البشر. إنها القيمة التي لخصها أبولون في مسرحيته "روح بيجماليون باقية ما دام الفن موجودًا على الأرض"؛ وكأن هذه العبارة تُنبئ بمصير بيجماليون الوشيك.
المواصفات
المواصفات الرئيسية
روائع المسرح الحكيم الأسطورة اليونانية القديمة الملك امرأة تمثال الحياة الخلق لقاء التحول مفتاح رؤية المسرحية الحكيم