يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط "cookies"
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
1 units left
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
maktabet-ketab
70%تقييم البائع
84 المتابعين
معدل سرعه توصيل الطلب: ممتاز
تقييم الجودة: ضعيف
تقييم العملاء: متوسط
يبقى السلطان الناصر صلاح الدين رمزًا للغرب قبل الشرق؛ إذ كانت أخلاقه وراء أسلحته، فكانت أسلحته أخلاقًا! كان ملكًا فطرته العفو، فكان كريمًا متسامحًا مع الأسرى.
ولعل أعظم ما كُتب عنه ما كتبه الباحث ستانلي لين-بول وزيّنه في صفحات هذا الكتاب. تتبع سيرته، بدءًا من مهده في تكريت، ثم طفولته وشبابه المبكر في بعلبك ودمشق، ثم التحاقه بخدمة الملك العادل نور الدين محمود في دمشق، ثم وصوله إلى مصر مع عمه أسد الدين شيركوه، ثم زيارته للعاضد العبيدي في القاهرة، ثم سلطنة صلاح الدين وانتصاريه المجيدَين على الدولة الزنكية في قرني حماة وتل السلطان، ثم توحيده بلاد الشام -وخاصة حلب- وشبه جزيرة الفرات، ثم انتصاره العظيم والجلي في حطين، ثم فتحه مدينة القدس وقضائه على مملكة بيت المقدس الفرنجية، ثم مواجهته للحملة الصليبية الثالثة ومصالحته مع الملك ريتشارد الأول، وانتهاءً بوفاته في دمشق.
ثم اتجه بقلمه نحو دحض الأساطير الغربية حول حياة صلاح الدين، وإزالة الأوهام والالتباسات التي تعلقت بها. إنه كتاب مثل حديقة متحركة، يأخذك في جولة عبر مراعي صلاح الدين الخضراء، ويأخذك في مساراته العطرة.
كتاب
لم يتم تقييم المنتج بعد