يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ١٣ أغسطس إلى ١٤ أغسطس إذا أكملت طلبك خلال 12hrs 57mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ١٣ أغسطس إلى ١٤ أغسطس إذا أكملت طلبك خلال 12hrs 57mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
«ربما نحاول في الصفحات التالية فكَّ طلاسم اختفاء المدعو عصام الشرقاوي منذ شهريْن. الشرطة لم تستطع تبيُّنَ شيء، وبدا واضحًا بعد سلسلة التحريات الروتينية أنها لن تجد شيئًا، وأنَّ الاختفاء سيدخل ملفًّا في أرشيف مُترب عشَّشت فيه العناكب، مع عبارة تقول: «جارٍ البحث والتحرِّي» يكتبها معاون المباحث وهو يتثاءب...كان المختفي أو الفقيد روائيًّا. أي أنه كان يكتب قصصًا، ويقال إنه على درجة من الشهرة، لكن الحقيقة أنه لا أحد يعرفه على الإطلاق، ولم يقرأ له أحد حرفًا من قبل».في منطقة «دحديرة الشناوي» التي تقع على هامش القاهرة، ويعيش أهلها وفقًا لقانونهم الخاص؛ حيث تبدو البيئة خصبة للفقر والجريمة.. تُقدِم عفاف على فعل مروِّع؛ إذ تقف في مواجهة قطار سريع يمزقها تحت عجلاته. وعندما تتبين تفاصيل ما بعد الحادث؛ يتضح أن «عفاف» قبل إنهاء حياتها كتبت على الحائط المقابل لمسرح الجريمة بإسبراي أسود كلمة غير واضحة تحمل معنى غامضًا، قرأها البعض: «السِّنجة»!وبينما يبحث البعض عن أمل جديد في ثورة يناير ويستغل البعض الآخر الفرصة للانفلات من القانون، يثير حادث انتحار عفاف شغف كاتب روايات هاوٍ؛ فيبدأ رحلة تقصٍّ محاولًا فهم ما جرى بدقة، لكن غموضًا جديدًا يلحق بمصيره يجعل الأمور أكثر تعقيدًا.