الصفحة الرئيسية كتب وأفلام وموسيقى كتب قصص كتب الأدبجنوبًا وشرقًا

product_image_name-Generic-جنوبًا وشرقًا-1

product_image_name-Generic-جنوبًا وشرقًا-2

مشاركة هذا المنتج

جنوبًا وشرقًا

239.00 جنيه

2 units left

شحن مجاني الي 6 اكتوبر

0 out of 5

(لا يتوفر تقييم)

عروض

توصيل مجاني للطلبات الاكتر من 400 جنيه.اشتري دلوقتي وادفع بعدين..

إبلاغ عن بيانات غير صحيحة في المنتج

التوصيل والارجاع

اختار العنوان

محطة الاستلام

شحن مجاني

جاهز للإستلام من ‎١٣ أغسطس‎ إلى ‎١٤ أغسطس‎ إذا أكملت طلبك خلال ‎49mins‎

توصيل للمنزل

مصاريف الشحن 25.00 جنيه

جاهز للتوصيل من ‎١٣ أغسطس‎ إلى ‎١٤ أغسطس‎ إذا أكملت طلبك خلال ‎49mins‎

سياسة الارجاع

يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع

بيانات البائع

maktabet-ketab

70%تقييم البائع

84 المتابعين

تابع

أداء البائع

معدل سرعه توصيل الطلب: ممتاز

تقييم الجودة: ضعيف

تقييم العملاء: متوسط

مواصفات المنتج

في هذا الكتاب الفريد يحملنا «محمد المخزنجي» بلغة الأديب وفضول الصحفي إلى بلاد بعيدة تتوزع بعرض الخريطة العالمية، في مجموعة من الرحلات الاستطلاعية الصحفية التي اعتبرت وقت نشرها طفرة في عالم الصحافة العربية. يستطلع «المخزنجي» في هذا الكتاب بلادًا صغيرة وكبيرة، يتتبع أحوال ناسها، وكيف أثرت فيهم عوامل التاريخ والجغرافيا، فأنجز كل منهم ثقافة مختلفة عن الآخر، وتقدم شكلًا من أشكال تآخي بني البشر مع أقرانهم ومع الطبيعة من حولهم. وبقدر ما يبحث عن العوامل السياسية التي تشكل تحديات أمام هذه الشعوب في اللحظة التي أقام فيها الرحلة، يكشف عن مقاومة العنصرية في جنوب إفريقيا، والدخان المتصاعد من تحت ركام البوسنة بعد الحرب. غير أن الأمر الأكثر جاذبية هو الرؤية الكبرى التي خرج بها المخزنجي من رحلاته كلها فجعلته يعطي لكتابه عنوان «جنوبًا وشرقًا» في ولع واضح بالجنوب والشرق يفسره المؤلف بقوله:"فثمة فلسفة روحية، رؤية خلابة ورحيمة في ناس وبلدان الجنوب والشرق، وقد فتحتُ عيون بصيرتي بقدر المتاح والمستطاع لالتقاط هذه الرؤى، وتأمُّلها في مرآة روحي، فكانت رؤى معكوسة لعلها أهم ما يميز هذه الاستطلاعات من وجهة النظر التقنية في نصوص الرحلة أو كتابة الرحلة، لهذا كانت رحلات ورؤى، آمل أن تكون ممتعة ونافعة لمن يتواصل معها".