المراهق المزعج كيف تكون أباً لمراهق ولا تفقد صوابك؟

من منا لم يكن مشاكسًا في طفولته، ولم يكن مصدر تعب لعائلته، من الابتدائي إلى الثانوي؟ كل يوم، يزداد طفلك ذكاءً، وربما أكثر حماسًا لمرحلة جديدة قادمة.

قد يكون المراهق مصدر إزعاج وقلق للوالدين في خياراته الدراسية، وأصدقائه، وغيرها من القرارات التي تخصه. فلا عجب إذًا أن يكون سلوك المراهق مشوشًا ببعض المشاعر، ومتشاجرًا بين الحين والآخر. كل هذا بالطبع يُثقل كاهلك كأب، إذ يجب أن تساعد ابنه على اجتياز السنوات القادمة بأمان، وأن يُقدم للعالم شخصًا قادرًا على رعاية نفسه واحترام الآخرين.

سنوات المراهقة هي الفترة التي يمر فيها المراهق بمشاعر معقدة. لذا، يقدم لك هذا الكتاب جميع النصائح التي تحتاجها لابنك المراهق، ولنفسك أيضًا. سيساعدك أيضًا في: