يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط "cookies"
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
1 units left
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
maktabet-ketab
70%تقييم البائع
84 المتابعين
معدل سرعه توصيل الطلب: ممتاز
تقييم الجودة: ضعيف
تقييم العملاء: متوسط
تُقدم مسرحية "السلطان الحائر" نموذجًا لمسرح الإسقاط السياسي، بطرحها أحد أخطر الأسئلة حول علاقة السلطة بالقانون.
بالفن وحده، أعلن الحكيم أن حيرة السلطان يجب أن تنتهي بانحيازه إلى القانون ونبذ منطق السيف.
تعود أحداث المسرحية إلى العصر المملوكي في مصر، حين يكتشف السلطان أن أمر عتقه مشكوك فيه، فيكون حكمه على مصر غير شرعي.
وتأتي فتوى القاضي بوجوب بيع السلطان في مزاد علني، ثم تحرير من يشتريه بعد ذلك، مما يجعله إنسانًا حرًا ويضفي شرعية على حكمه. يقاوم السلطان إغراء استخدام القوة للبقاء في السلطة ويقبل بحكم القانون ويبقى تحت تصرف البغي حتى انقضاء الأجل القانوني المنصوص عليه في عقد الشراء.. فماذا حدث في تلك الليلة بين السلطان والبغي؟ ماذا قالت، وماذا قال لها؟
يكشف ذلك الحوار الرائع الذي كتبه حكيم في إحدى أفضل مسرحياته وأكثرها تشويقًا على الإطلاق.
كتاب
لم يتم تقييم المنتج بعد