يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ١٨ نوفمبر إلى ٢٠ نوفمبر إذا أكملت طلبك خلال 17hrs 59mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ١٨ نوفمبر إلى ٢٠ نوفمبر إذا أكملت طلبك خلال 17hrs 59mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
في ليلة دامية عام 1929، هزَّت الجريمة المروعة لقتل عائلة هوب ساحل ولاية مين. يعتقد الجميع أن الابنة لينورا، ذات الأعوام السبعة عشر، هي الفاعلة، ولكن الشرطة لم تتمكن من إثبات ذلك قَطُّ. ومنذ ذلك الحين، لم تنبس لينورا بكلمة عن تلك الليلة، ولم تغادر القصر المنعزل حيث وقعت المأساة. بعد أربعة وخمسين عامًا، وفي عام 1983، تصل كيت، مُقدِّمة الرعاية الصحية الجديدة، إلى القصر لرعاية لينورا التي باتت عاجزة ومقيدة إلى كرسي متحرك. بعد سلسلة من السكتات الدماغية، فقدت لينورا صوتها، ولم يَعُد بمقدورها التواصل إلا عبر آلة كاتبة قديمة. وذات ليلة، تنقر لينورا مفاتيحها برسالة لم تكن تتوقعها كيت: «أريد أن أخبرك بكل شيء». «لم تكن أنا»، هكذا أقسمت. لكنها الوحيدة التي لم تمُت. بينما تساعد كيت لينورا في سرد الأحداث التي سبقت الجريمة المروعة، تتكشَّف أسرار دفينة، ويبدو أن الحقيقة أكثر غموضًا مما يعتقده الجميع. وعندما تظهر تفاصيل غريبة عن فرار الممرضة السابقة، تبدأ كيت في الشك: هل لينورا العاجزة ضحية حقًّا، أم أنها تخفي وجهًا آخر أكثر خطورة؟