يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط "cookies"
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
2 units left
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
Al-Asriyya Library for Publishing and Distribution
98%تقييم البائع
7 المتابعين
معدل سرعه توصيل الطلب: ممتاز
تقييم الجودة: ممتاز
تقييم العملاء: ممتاز
نبذة عن الكتاب :
إن المسلم لم يتخل مطلقا عن عقيدته، فلقد ظل مؤمنا متدينا ولكن عقيدته تجردت من فاعليتها؛ لأنها فقدت إشعاعها الاجتماعي فأصبحت فردية، وصار الإيمان إيمان فرد متحلل من صلاته بوسطه الاجتماعي. وعليه فليست المشكلة أن نعلم المسلم 《عقيدة》 هو يملكها ، وإنما المهم أن نرد إلى هذه العقيدة فاعليتها وقوتها الإيجابية وتأثيرها الاجتماعي. وفي كلمة واحدة.
إن مشكلتنا ليست في أن 《نبرهن》 للمسلم على وجود الله، بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده ونملأ به نفسه باعتباره مصدرا للطاقة. والعقيدة .. طبيعة لا علم ، وشعور لا فلسفة، وخلق لا رأي، والعقيدة أقوى رباط يربط بين المسلم وغايته، وبينه وبين من آمنوا معه:
《فلا رابطة أقوى من العقيدة، ولا عقيدة أقوى من الإسلام》.
عقيدة المسلم ????
محمد الغزالي ✍️
لم يتم تقييم المنتج بعد