يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ٢٤ سبتمبر إلى ٢٥ سبتمبر إذا أكملت طلبك خلال 4hrs 43mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ٢٤ سبتمبر إلى ٢٥ سبتمبر إذا أكملت طلبك خلال 4hrs 43mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
في ظل هذه الفتن العمياء والذبح والقتل وسفك الدماء وهدم البيوت على رؤوس أصحابها وحرق الأخضر واليابس تظهر قيمة هذا الكتاب.
وهو الكتاب الأول الذي يجيب على أهم سؤال حكم القتل العمد العدواني؟ وكان الجواب هو الخلود في جهنم ويستوجب غضب الله ولعنته
على القاتل. ونشر الحكم الإطفاء نار الفتن والقتل وسفك الدماء.
ولماذا لا يشمل حكم القتل العمد؛ البغاة وقطاع الطرق؟
ولماذا لا يشمل الحكم من يدافع عن نفسه وأهله وماله ودينه ووطنه؟
إذا كان هذا حكم القتل العمد فلماذا سمى الله تعالى المتقاتلين مؤمنين في قوله (وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا) وسماهم النبي مسلمين في قوله إذا التقى الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا فَالْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ)؟
وماهى أنواع القتال المشروعة والغير مشروعة؟
هل التنصيص يدل على التخصيص في قوله (الْحُرُ بِالْحُرُ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ والأنثى (بالأنثى) بمعنى أن الجماعة لا تقتل بالواحد ولا الرجل بالمرأة ولا الحر بالعبد؟ أم أن التنصيص لا يدل على التخصيص ؟
يحمل الكتاب الإجابة على هذه الأسئلة وغيرها بالإضافة إلى كثير من الحقائق التي ينبغى على كل إنسان معرفتها.