يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط "cookies"
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
2 units left
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
Qayym store
بائع جديد
كن أول المتابعين
هذا البائع جديد على جوميا وليس لديه نقاط كافية لتقييم أدائه حتى الآن
اختفى دون إنذار
ماذا لو تجاوزنا المنطق؟
ماذا لو تنكرنا للعقل.. للحذر.. للحدود؟
وتركنا أرواحنا تتقاطع حيث تريد.. لا حيث يجب
تجاوزنا الواقع.. اخترقنا الجدران التي بنيناها خوفًا
وأغمضنا أعيننا عن المسافة.. عن الماضي.. عن كل شيء
وسمحنا للحنين أن يقود.. للضعف أن يتكلم
وللقلب أن يعترف؟
في لحظة خاطفة
كتب لي "كيف حالك؟"
مجرد ثلاث كلمات، لكنها هزت سكوني
كسرت جمود الأيام داخلي
أيقظت شيئًا كدت أدفنه في الزاوية المنسية
من قلبي
لم أتردد.. لم أتجمل
لم أبحث عن الكلمات المثالية
خرجت مني الإجابة كأنها تسبقني:
"لست بخير.. بدونك"
وكأنني كنت أختنق بهدوء.
"لست بخير.. بدونك"، قلتها.. ثم صمتُ.
لكن في داخلي كان الضجيج يصم كل شيء..
كم من الكلمات اختنقت قبل أن تصل إلى شفتي؟
وكم من الحنين خبأته في نظرة.. في تنهيدة..
في رسالة لم ترسل؟
كان حضور اسمه يكفي ليعيد إليَّ ارتباك
البدايات..
ورجفة الاشتياق التي تشبه المطر الأول بعد
صيف جاف..
لم يكن مجرد حب.. بل كان نجاة..
كان وطنًا في عيني.. وسكينة في صوتي..
كتاب ورقي
لم يتم تقييم المنتج بعد