يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط "cookies"
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
Few units left
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
Qirab
كن أول المتابعين
هذا البائع جديد على جوميا وليس لديه نقاط كافية لتقييم أدائه حتى الآن
لقد كان لِنشر الطبعتين الأولى والثانية من كتاب «بيئة المتاحف» في توقيت مناسب، أثرُه في تزايد الاهتمام بالصيانة الوقائية بشكلٍ قوي.
فأصبح مسئولو رعاية مقتنيات المجموعات البَدِيعة والنَّفِيسة في جميع أنحاء العالم يُدرِكون بصورةٍ كبيرة أفضليةَ منع تدهور مجموعاتهم؛ بضمان تسكينها وعرضها في أفضل ظروفٍ بِيئيَّةٍ مُمكِنة، بدلًا من الانتظار إلى أن يُصبح الترميمُ والإصلاحُ حلًّا لا مفرَّ منه.
يأتي الكتابُ في جزأين: يتناول الأول، المُوَجَّهُ إلى مسئولي الصيانة وأُمناء حِفْظ المتاحف، مبادئَ التحكُّمِ البيئي وأساليبه؛ للحد من التأثيرات الضارة للضوء والرطوبةِ وتلوثِ الهواء على المقتنيات المتحفية. أما الجزءُ الثاني، فقد جمع فيه المؤلفُ ولخَّص ما وصلتْ إليه يدُه من معلومات وبيانات ظَلتْ حتى الآن متناثرةً على نطاق واسع في مؤلفات عديدةٍ كُتِبتْ في مجالات مختلفة، وتُمثِّل أهميةً بالغةً للباحثين في مجال الصيانة.
وعلى الرغم من التطورات التقنية والعلمية التي شهدها العقدانِ الماضيان منذ نشر الطبعة الأولى، إلا أننا عزمْنا (في هذه الطبعة العربية) على الاحتفاظ بالمحتوى الأصيلِ للطبعة الثانية من الكتاب، الذي ظلَّ محتفِظًا بصلاحية مفاهيمِه ومبادئه بعد عقود من تأليفه.
لم يتم تقييم المنتج بعد