يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ١٩ نوفمبر إلى ٢٣ نوفمبر إذا أكملت طلبك خلال 9hrs 52mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ١٩ نوفمبر إلى ٢٣ نوفمبر إذا أكملت طلبك خلال 9hrs 52mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
بالرغم من أنّ الإنترنت يتيح لنا فرصة الاطلاع على ما نرغب فيه من كتب، حتى الممنوعة أو المحجوبة منها لا تزال العديد من الدول والحكومات تحارب الأدب والعلم والثقافة بمنع العديد من الكتب، وحتى الروايات لأسباب تكون بغالبيتها مرتبطة بالدين أو الجنس أو السياسة، ولذلك وبسببه يستمرّ العالم للآن في الاحتفاء بأسبوع يسمى "الكتب الممنوعة" مطلع شهر أكتوبر من كل عام.وبالرغم من إثبات نظرية: "كل ما هو ممنوع مرغوب"، أحقيتها لا يزال العمل الفنيّ محاربًا، ولا يزال كل كاتب يحاول معالجة بعض القضايا السياسية والدينية بعمق أكبر من المطروح والمتعارف عليه، يعدّ مرتدًا أو كافرًا أو شخصية تهدف إلى إفساد المجتمع، ويقال إن الدول العربية صاحبة الرصيد الأكبر من الكتب الممنوعة، ومن الكتّاب المتهمين بأغرب اتهام لمجرّد أنهم قرروا في يوم ما أن يعبّروا للعالم عن أفكارهم التي قد تختلف قليلًا عما يدور في أذهان الأغلبية، ولكن في الغرب أيضًا قائمة تطول من الكتب الممنوعة لأسباب عديدة، فيبدو أن للديمقراطية أنياب كما قال السادات؟!
المواصفات
المواصفات الرئيسية
Category Type: Art & HumanitiesAuthor: أشرف مصطفى توفيقISBN: 9789779918105Publisher: وكالة الصحافة العربيةBook Language: ArabicNumber Of Pages: 193