يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ١١ مايو إلى ١٢ مايو إذا أكملت طلبك خلال 16hrs 48mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ١١ مايو إلى ١٢ مايو إذا أكملت طلبك خلال 16hrs 48mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
رائعة من روائع مسرح الحكيم التي استلهم فيها الأسطورة اليونانية القديمة، كتبها عام 1942، بعد أن شاهد شريطَا «من أشرطة السينما» عن مسرحية «بجماليون» لبرنارد شو. تمثَّلت مسرحية الحكيم أسطورةً يونانية قديمة، تدور حول الملك القبرصي «بجامليون» لبرنارد شو. الذي كان عازفًا عن نساء عصره، وربما كارهًا لهنَّ، صنع تمثالًا جميلًا لامرأة، أطلق عليه اسم «جالاتيا» ثم وقع في غرام هذا التمثال، وابتهل إلى الإلهة «أفروديت»؛ إلهة الحب والجمال، لتَهَبَهُ امرأة في مثل جمال تمثاله، فاستجابت له – بطريقتها – بأن بَثَّتِ الحياة في التمثال نفسه فتحوِّل إلى امرأة متدفقة بالحياة.«الخلق»، و «التقابل»، و «التحول»، هى مفتاح الرؤية لهذه المسرحية، وهي أيضًا مداخل ثلاثةٌ لعالم مسرحية الحكيم. وعبر حواريته المذهلة، تنتصر المسرحية لقيمة الفن الذي يبدعه بشرٌ فانون. إنها القيمة التي لخَّصها أبولون في المسرحية «روح بجماليون باقٍ ما بقي فنٌ على الأرض»؛ وكأن هذه العبارة استشرافٌ لمصير بجماليون الوشيك.