يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ٢٠ مايو إلى ٢١ مايو إذا أكملت طلبك خلال 22hrs 9mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ٢٠ مايو إلى ٢١ مايو إذا أكملت طلبك خلال 22hrs 9mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
كثيرًا ما يخلط الناس بين كلمتي "قائد" و"مدير"، حيث يُعتقد أن الكلمتين وجهان لعملة واحدة، أو أنهما مترادفتان ويحملان المعنى نفسه، إلا أن المدير يختلف عن القائد اختلافًا جذريًّا، فلكل واحد منهما صفاته وخصائصه، فالقادة، حسب ما وصفهم بيتر دراكر، يغيّرون القواعد لإحداث التغيير، حيث يستخدمون تأثيرهم لتحدّي القواعد المختلفة وتوجيه الابتكار، فيما تتمثل مهمة المدراء الأساسية في أنّهم يحرصون على أن يلتزم الموظفون بقواعد وسياسات الشركة، أي أنهم يعملون لتحقيق الأهداف التي وضعها قادتهم، من خلال مهامّ محدّدة، كالتخطيط ووضع الميزانيات، والتنسيق ومهارات حلّ المشكلات. ولكي تكون قائدًا ناجحًا، لابد أن تتقمص دورين، أولهما أن تكون معلماً، وثانيهما أن تكون مستشاراً، والدور الثاني يحتم عليك أن تصغي لمرؤوسيك، وتحد من وقوع المشكلات بينهم، وتقدم النصح والإرشاد لهم، وأن تكون وسيطاً لحل مشكلة في حال وقوعها بين المرؤوسين، ولا يقتصر دور القيادة الناجحة على مجرد إعطاء الأوامر، بل وغرس الحماس في نفوس العاملين تحت قيادتك.