يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
جاهز للإستلام من ١٧ سبتمبر إلى ١٨ سبتمبر إذا أكملت طلبك خلال 4hrs 35mins
توصيل للمنزل
مصاريف الشحن 25.00 جنيه
جاهز للتوصيل من ١٧ سبتمبر إلى ١٨ سبتمبر إذا أكملت طلبك خلال 4hrs 35mins
سياسة الارجاع
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
كانت منهمكة في قراءة قصة بوليسية وهي متهالكة على أحد المقاعد، جامعة فوق ساقيها أذيال روب حريري هادئ اللون في لون النبيذ. ولم يقطع عليها قراءتها شيء بتاتًا في ذلك الضحى، حتى ابنها الصغير ذو الستة شهور كان نائمًا، وطال استغراقه في النوم هذا الصباح كأنما ليتيح لها فرصة. وكانت تكف عن القراءة بين حين وحين لتتأمل ما قرأت بمعظم شعورها، تاركة بقاياه عالقة بلوحة زيتية معلقة على الحائط تمثل صيادًا يحمل شبكة. وما لبثت أن وضعت الكتاب على منضدة قريبة من يدها وفتحت عينيها في دهشة، وشهقت وحدها في تعجب من النهاية التي صب فيها مجرى الحوادث، ثم ضحكت ثم سرحت تتساءل: - ولما يسلم نفسه؟! هذا غريب. كان رجال الشرطة يضيقون الخناق على رجل تدل القرائن على أنه القاتل، خصوصًا لأن مصلحة تعود عليه من هذه الجريمة لأنه سيرث. وفجأة يتقدم إلى رجال الشرطة شاب في مقتبل العمر تبدو عليه هيئة الصناع فيعترف بأنه القاتل. وقد قتل ابن المركيز ووارثه الوحيد انتقامًا للشرف. لأن ابن المركيز غرر بأخته حين لقيها يومًا عند مدخل الغابة وسلبها عرضها.
المواصفات
المواصفات الرئيسية
الناشر: دار أزهى المؤلف: محمد عبد الحليم عبد الله اللغة: العربية عدد الصفحات: 209 غلاف ورقي