يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط "cookies"
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
8 units left
يمكنك إرجاع المنتج مجانًا خلال 14 يوم من الاستلام إذا كان مؤهلًا للإرجاع. يجب الإبلاغ عن أي عيوب ظاهرية خلال 48 ساعة.لمزيد من التفاصيل راجع سياسة الإسترجاع
Dr Al-rawayie althaqafia
88%تقييم البائع
13 المتابعين
معدل سرعه توصيل الطلب: جيد
تقييم الجودة: ممتاز
تقييم العملاء: متوسط
يعود كتاب "أحببت وغدًا" إلى الكاتب المصري الطبيب عماد رشاد عثمان، ويبلغ عدد صفحاته ما يقارب (255) صفحة، أراد المؤلف من خلاله مواساة الأفراد الذين ربطتهم علاقات سامّة ومؤذية بأشخاص آخرين سببت لهم الأذى النفسي، مقدمًا لهم النصائح المختلفة التي تساعدهم على التعافي من تلك العلاقات وآثارها، وقد أشار الكاتب إلى الإطار العام لهذا الكتاب من خلال الجملة التي أوردها أسفل العنوان الرئيس، وهي: "التعافي من العلاقات المؤذية".[١][٢]وتجدر الإشارة إلى أنّ هذا الكتاب جاء مقسمًا إلى أجزاء كثيرة فيما يأتي ملخص موجز لأبرز ما جاء فيه:
يعود كتاب "أحببت وغدًا" إلى الكاتب المصري الطبيب عماد رشاد عثمان، ويبلغ عدد صفحاته ما يقارب (255) صفحة، أراد المؤلف من خلاله مواساة الأفراد الذين ربطتهم علاقات سامّة ومؤذية بأشخاص آخرين سببت لهم الأذى النفسي، مقدمًا لهم النصائح المختلفة التي تساعدهم على التعافي من تلك العلاقات وآثارها، وقد أشار الكاتب إلى الإطار العام لهذا الكتاب من خلال الجملة التي أوردها أسفل العنوان الرئيس، وهي: "التعافي من العلاقات المؤذية".[١][٢]وتجدر الإشارة إلى أنّ هذا الكتاب جاء مقسمًا إلى أجزاء كثيرة فيما يأتي ملخص موجز لأبرز ما جاء فيه:
يعود كتاب "أحببت وغدًا" إلى الكاتب المصري الطبيب عماد رشاد عثمان، ويبلغ عدد صفحاته ما يقارب (255) صفحة، أراد المؤلف من خلاله مواساة الأفراد الذين ربطتهم علاقات سامّة ومؤذية بأشخاص آخرين سببت لهم الأذى النفسي، مقدمًا لهم النصائح المختلفة التي تساعدهم على التعافي من تلك العلاقات وآثارها، وقد أشار الكاتب إلى الإطار العام لهذا الكتاب من خلال الجملة التي أوردها أسفل العنوان الرئيس، وهي: "التعافي من العلاقات المؤذية".[١][٢]وتجدر الإشارة إلى أنّ هذا الكتاب جاء مقسمًا إلى أجزاء كثيرة فيما يأتي ملخص موجز لأبرز ما جاء فيه:
لم يتم تقييم المنتج بعد