وجودي يكفي للكاتبة رشا رشاد

بدأت أكتب عشان أحكي تجربتي مع المينيماليزم وإزاي استخدمت المفهوم مش بس بالشكل المادي، لكن بشكل شمولي أكثر مكنني أني أتشجع وأسيب  شغلي في شركة كبيرة ومرتب مش سهل الحصول عليه في مصر، أني أتحدى كل تعقيدات مخي وأفكار الفقاعة اللي بنحاول نحمي بيها نفسنا وأرجع لشقتنا الإيجار القديم في إسكندرية عشان كلّ يوم أواجه تحدي السلام النفسي في وسط صراعاتي ضد القبح ومناوشات البواب وصيد الزباين كمصورة منتجات واستشاري حر لحد ما سافرت برة مصر وابتديت صراع مختلف..

لكني اكتشفت أن الموضوع أعمق من المنيماليزم.. الحقيقة أني خضت التجربة دي في وسط محاولات مستميتة أني أفضل عايشة ومبقاش ماشية ميتة زي ما كنت بشوف إزاي الكبار في سن معينة إزاي بيتحولوا لزومبيز أو مكن بيتنفس بس فقد كتير من شغفه للحياة..

الكتاب ده فيه تجربتي ومحاولاتي المستميتة أني مبقاش زي الكبار المملين.

بدأت أكتب عشان أحكي تجربتي مع المينيماليزم وإزاي استخدمت المفهوم مش بس بالشكل المادي، لكن بشكل شمولي أكثر مكنني أني أتشجع وأسيب  شغلي في شركة كبيرة ومرتب مش سهل الحصول عليه في مصر، أني أتحدى كل تعقيدات مخي وأفكار الفقاعة اللي بنحاول نحمي بيها نفسنا وأرجع لشقتنا الإيجار القديم في إسكندرية عشان كلّ يوم أواجه تحدي السلام النفسي في وسط صراعاتي ضد القبح ومناوشات البواب وصيد الزباين كمصورة منتجات واستشاري حر لحد ما سافرت برة مصر وابتديت صراع مختلف..

لكني اكتشفت أن الموضوع أعمق من المنيماليزم.. الحقيقة أني خضت التجربة دي في وسط محاولات مستميتة أني أفضل عايشة ومبقاش ماشية ميتة زي ما كنت بشوف إزاي الكبار في سن معينة إزاي بيتحولوا لزومبيز أو مكن بيتنفس بس فقد كتير من شغفه للحياة..

الكتاب ده فيه تجربتي ومحاولاتي المستميتة أني مبقاش زي الكبار المملين.